نجوم يرفضون القبلات والمشاهد الجريئة

القُبُلاتُ والمَشاهِدُ الساخنةُ هي "بهارات" العملِ الفنيّ، لكن بعضُ النجومِ يرفضونَ تجسيدَها في أعمالِهم مهما تطلَّبَ الأمر!، وإليكم أبرز النجوم اللذين يرفضون هذه النوعية من المشاهد.   

يوسف الشريف يرفضُ تقديمَ القُبُلاتِ والمَشاهدِ الساخنةِ في أعمالِه، ومؤخرًا بدأَ يرفضُ لمسَ زميلاتِه أثناءَ التمثيلِ وإنْ تطلَّبَ المشهدُ ذلك.

رغمَ جرأةِ غادة عبد الرازق، فإنهَا ترفضُ القُبُلاتِ، وتستعينُ بدوبلير إذا لم لزَمَ الأمرُ.. وذلكَ حفاظًا على مشاعرِ ابنتِها وأحفادِها.

 فالقُبُلاتُ والمَشاهدَ الساخنةَ مرفوضةٌ في أعمالِها، رفضت أن تقدم مشاهدَ جريئةً في "الريس عمر حرب".

ترفضُ ياسمين صبري تقديمَ أدوارِ الإغراءِ والقُبلاتِ وارتداءَ المايوه، وذلك لأنَّ هذه المَشاهدَ أصبحَ يتمُّ استخدامُها بطرقٍ مبتذلةٍ في نظرِها، ورغم عدم حبها لهذه النوعية من الأدوار لكنها لا تهاجم هذه المشاهد، لكنها ترفض تجسيدها.

عبير صبري ترى أنَّ هذه المَشاهدَ يمكنُ الاستغناءُ عنها، وفي وجهةِ نظرِها فإن تقديمَ مَشاهِدَ بها قُبلاتٌ أمرٌ ليسَ له أهميةٌ.

دينا أصبحتْ ترفضُ أداءَ مَشاهدِ القُبلاتِ في أعمالِها، رغم أنها كانت تقبل هذه المشاهد في بداية مشوارها.

لكن شعورُها بالاشمئزازِ مؤخرًا وراءَ هذا القرار.

ومِن أشهرِ القبلاتِ التي تحدثتْ عنها هي قبلةُ أحمد زكي التي تسبَّبت في جَرحِ شفتَيْها.

سمية الخشاب ابتعدتْ عنِ السينما بسبب مشاهدِ الإغراءِ والقُبلاتِ، وذلك بعد غضبُ الجمهورِ من هذهِ الأدوارِ جعلَها تعتذرُ عن عدمِ القيامِ بمثلِ هذه المَشاهدِ.

الخجلُ هو الذي يمنعُ غادة عادل مِن تقديمِ هذهِ المَشاهِد، بالإضافةِ إلى حرصِها على مراعاةِ شعورِ أبنائِهان لكنَّها لا تُهاجِمُ مَن يُقدِّمونَ هذهِ الأعمالَ ولا تَعتبرُهم مخطئينَ فلكلٍّ مِنهُم قرارُه

محيي إسماعيل مِن أنصارِ السينما النظيفة لكنَّه اضطُرَّ إلى تقبيلِ سعاد حسني في فيلم "بئر الحرمان بسبب ضَغْطُ المخرجِ وتهديدُ صُنَّاعِ العمل باستبعادِه عنِ العملِ أجبرَاه على تنفيذِ المَشهد.

 نيللي كريم تضعُ أسرتَها وأبناءَها أمامَ عينَيْها في اختياراتِها وحفاظًا على مشاعِرِهم ترفضُ تقديمَ القُبُلات، لكنَّها اضطُرَّتْ إلى تقديمِ بعضِ المَشاهِدِ التي تُوحِي بذلكَ في فيلم "إنت عمري".