منى السابر تحتفل بالعيد مع ابنها بعد انتهاء أزمتها مع حلا الترك

احتفلت منى السابر، والدة الفنانة البحرينية حلا الترك، مع ابنها عبدالله بعيد الأضحى المبارك وشاركت الجمهور صوراً لهما عبر صفحتها الرسمية على تطبيق إنستغرام.

منى السابر تحتفل بعيد الأضحى مع ابنها

ونشرت منى السابر عدداً من الصور العفوية بصحبة ابنها عبدالله وظهرت فيها بإطلالة بسيطة وترتدي فستاناً من اللون الأبيض مفتوحاً وترتدي عليه جاكيت صيفياً.

وتركت منى السابر شعرها منسدلاً على كتفيها، وظهرت بجانب ابنتها عبدالله والتقطت عدداً ممن الصور أمام المرأة وعلقت عليها: "عيدكم مبارك".

ومازجت منى السابر متابعيها من خلال بعض الصور الكوميدية مع ابنها عبدالله بعد أن علقت عليها قائلة: "عبدالله بيسلم عليكم وبيقول لكم أين عيدية عيد الأضحى؟".

وظهر ابن منى السابر وهو يؤدي حركات مضحكة في وجهه، بينما تظهر منى في المرآة أثناء تصويرها له.

ووجه الجمهور التهنئة إلى منى السابر وابنها بمناسبة عيد الأضحى وأبدوا اعجابهم بخفة ظل ابنها التي ظهرت في الصور.

اسدال الستار على النزاع القضائي بين حلا الترك ووالدتها

أعلنت منى السابرـ إسدال الستار على قضيتها مع ابنتها حلا الترك بعد إصدار القضاء البحريني حكمه النهائي في القضية المرفوعة ضدها.

وأعلنت منى السابر أن حكم القضائي نص على "رد مبلغ مالي كانت قد استدانته من ابنتها".

ونشرت السابر، مقطع فيديو عبر حسابها في موقع ”إنستغرام“، يتضمن كلمات الشكر والثناء لمن وقفوا إلى جانبها في أزمتها مع حلا الترك

وكتبت السابر "شكر من القلب 💗.. الحياة تجارب ،والمواقف تكشف لنا من هم وما هي نوايا بعض البشر ……. أشكرك يالله أحبك يالله لانك دائما معي وتسخر لي كل يخدم العداله الالهية قبل كل شي ،شكرا لك يالله أتوجه بجزيل الشكر للقضاء البحريني النزيه والعادل والنظر في قضيتي ومراعاة ظروفي وأني أم حاضنه لابني  عبدالله".

وتابعت منى السابر "واشكر المحامية على مساندتها لي وكرمها وطيبة اخلاقها ومواقفها النبيله ….واشكر كل العاملين وعلى رأسهم أستاذ الاخ المستشار (سعيد همام ) الذي لطالما كان معي منذ البدايه والداعم لي والاستاذ (محمد طلعت ) الذي تعب معاي وكل العاملين وكل طاقمها ،سنين معاي تعبوا كثير انا ممتنه لكم".

كما نشر بيان رسمي من المستشارة القانونية ربا الخالد، التي تولت قضيتها، معلنة صدور حكم نهائي فيها.

وأكد بيان ربا الخالد، أن الحكم جاء لصالح منى السابر، بعدم سجنها بشكل نهائي واستبدال عقوبة الحبس عاما بالعمل اليدوي، وذلك لعدم تمكن السابر من جمع المبلغ محل التقاضي، موجهة الشكر للقضاء البحريني، الذي أنصفها مراعاة لظروفها وأنها أم حاضنة لطفلها "عبدالله"