مصادر تكشف عن مستجدات علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك

كشفت بعض المصادر عن أن جينيفر لوبيز وبن أفليك مستمران في الابتعاد عن بعضهما البعض، من أجل الحصول على الوقت الكافي لتقييم علاقتهما وتحديد المسار الذي يرغبان في اتباعه خلال الفترة القادمة.

علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك

خلال تقارير فنية، كشفت مصادر عن أنه في ظل استمرار الشائعات والتكهنات حول علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك، فإن الواقع هو أنهما يبتعدان عن بعضهما الآن و"يحاولان اكتشاف الأمور بمفردهما".

كانت مصادر قد أوضحت سابقاً أن الزوجين يبتعدان عن بعضهما البعض ويواجهان مشاكل منذ فترة. يتابع المصدر قائلاً: "كانت جينيفر تواجه صعوبة في التعامل مع ضغوط الحياة العامة وكذلك في حياتها المهنية. وكانت تعاني من تذبذب حالتها النفسية بين الصعود والهبوط أثناء معالجة كل شيء، كانت ترمي بنفسها في العمل، والذي كان دائماً مُتنفّساً لها لتبقى مشغولة". أشارت مصادر أخرى، سابقًا أيضًا، إلى أن ضغوط الزواج بالنسبة لأفليك كانت تتمثل في الشعور بأنه من الصعب إرضاء جينيفر.

يُذكر أنه خلال الأسبوع الماضي، كان أحد المراسلين الصحفيين قد وجه سؤالاً شخصياً لجينيفر لوبيز خلال المؤتمر الصحفي الخاص بفيلمها الجديد "أطلس"، الذي أُقيم مؤخراً في المكسيك. سأل المراسل حينها عن صحة الأنباء المنتشرة حول حقيقة طلاقها من زوجها الفنان بن أفليك، وهو ما جعل الفنانة الأمريكية تشعر بالاستياء خاصة وأن المراسل، لم يراع شروط وتحذيرات منصة نتفليكس، المنتجة للعمل، قبل المؤتمر الصحفي، والتي كانت قد أكدت على جميع المراسلين الصحفيين بضرورة احترام الحياة الشخصية لبطلة الفيلم وعدم طرح أي سؤال يخص حياتها الشخصية وعلاقتها بزوجها.

بعد طرح المراسل للسؤال، أنقذ لوبيز من حرج الإجابة تدخل زميلها في العمل سيمو ليو والذي قال إنهم لن يردوا على ذلك، لتقول جينيفر للمراسل أنه أمهر من أنه يسأل هذا السؤال.