فيديو صراخ رمضان صبحي وضربه لفتاة برنامج رامز جلال حديث الجميع

  • تاريخ النشر: الأحد، 04 يونيو 2017 آخر تحديث: السبت، 10 يونيو 2017
رمضان صبحي في مقلب رامز جلال

وقع اللاعب رمضان صبحي في فخ الفنان رامز جلال في برنامج "رامز تحت الأرض"، ليحدث ضجة كبيرة برد فعله خلال المقلب وبعد معرفته بأنه كان ضحية خدعة.

شاهدي أيضاً: شاروخان يجبر رامز جلال على إجراء تغير بمقلبه وهذا هو شرطه لعرض حلقته

رمضان صبحي فقد أعصابه بشدة من جراء مقلب رامز جلال، ليتوتر بشكل ملحوظ مع بداية قيادة السائق للسيارة التي يستقلها على نحو سريع، وبعد سقوطه في مستنقع الطين بدأ يطلق عدة صرخات، محاولاً في ذات الوقت أن يمسك بالرجل الذي معه حتى لا يسقط، مع طلبه للفتاة المرافقة له من البرنامج أن تقف خلفه.

رمضان صبحي في رامز تحت الأرض
ومع تعالي صراخات الفتاة "روبي" المرافقة له في المقلب والتي تساعد رامز جلال في خطته، فقد رمضان صبحي تركيزه، ليحدث رد فعل عنيف فور أن كشف رامز عن وجهه، ليدفع الفتاة بعيداً عنه مع إلقاء الطين عليها.

وأطلقت رمضان صبحي اللعنات على رامز جلال، طالباً منه أن يخرجه من مستنقع الطين سريعاً، حاول الأخير أن يهدأ من روعه إلا أنه ظل منفعلاً بشدة، رافضاً ما حدث معه من خدعة.

وعندما خرج رمضان صبحي من مستنقع الطين، ركض وراء رامز جلال ثم انهال عليه بالضرب والسباب، مما دفع الأخير للجري منه تفادياً للضرب قائلاً له: "مش احنا صحاب"، إلا أن عصبية اللاعب صبحي رمضان جعلته رافضاً لأي كلام من رامز.

لم يهدأ رمضان صبحي من ثورته إلا بعد وقت ليس بقليل، ليحاول رامز جلال أن يجعله يضحك ليبدأ في سؤاله عن حماه حارس المرمى الشهير إكرامي، وعلى الرغم من ردود الأول عليه، إلا إنه تذكر ما حدث له مجدداً ليبدأ من جديد يتحدث عن ما جرى له.

وبدا على رمضان صبحي التأثير الشديد بعد وقوعه في فخ رامز جلال، على الرغم من محاولات الأخير أن يجعله يبتسم.

رمضان صبحي في مقلب رامز جلال

وتصدر رمضان صبحي موقع تويتر بالاسم، من جراء رد فعله العنيف ليتلقى العديد من الانتقادات اللاذعة، فتارة بسبب ضربه المبرح لرامز جلال على الرغم من وجود فرق عمر كبير بينهما، وتارة بعد أن دفع الفتاة وألقى الطين على وجهها.

اعترض الكثير من النشطاء على سلوك رمضان صبحي في حلقته في "رامز تحت الأرض"، إلا أن محبيه دافعوا عنه مؤكدين إنه صدم وعاش لحظات خوف حقيقية، جعلته عنيف إلى هذا الحد.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار