عبد الباسط حمودة يكشف حقيقة قبلة عمر كمال المثيرة للجدل

كشف المغني الشعبي المصري، عبد الباسط حمودة، حقيقة قبلة مع عمر كمال، أثارت الكثير من الجدل بعد انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعي بكثافة خلال الساعات القليلة الماضية.

وأثار مقطع فيديو نشره المطرب المصري عمر كمال الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تبادل قبلة من الفم مع المطرب الشعبي عبد الباسط حمودة في حفل غنائي بقرية بالساحل الشمالي المصري، ثالث أيام عيد الأضحى المبارك.

وأثارت هذه القبلة جدلاً واسعاً كما تداولها رواد التواصل الاجتماعي، وتعددت التعليقات المهاجمة والمندهشة من هذه الواقعة.

عبد الباسط حمودة يكشف حقيقة قبلة عمر كمال:

إذ نشر المطرب عبد الباسط حمودة، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، فيديو من الحفل الذي أحياه في الساحل الشمالي، يظهر القبلة التي تبادلها مع المطرب عمر كمال على المسرح من زاوية مختلفة، وذلك بعد إثارتها للجدل.

وكان عمر كمال قد نشر مقطعا من الحفل عبر حسابه في فيسبوك، وعرض الفيديو لحظات دخوله إلى المسرح، لتلتقط الكاميرا صورة له من الظهر، يبدو فيها كما لو أنه تبادل قبلة مع عبد الباسط حمودة، وهو ما أثار تعجب متابعي عمر كمال.

بينما يظهر الفيديو الجديد، الذي تم تصويره من الجهة اليسرى أسفل المسرح، استقبال عبد الباسط حمودة لعمر كمال، الذي يقبله على خده الأيسر، في الدقيقة 19 تقريبا من الفيديو.

وواجه عمر كمال تعليقات ساخرة ومستنكرة فعله، على سبيل المثال لا الحصر، " هل أعطاه قُبلة في فمه فعلاً ولا أنا نظري ضعيف… هو أنت بتبوسه في بُقه ولا أنا متهيألي".

وكان المطرب عمر كمال، أعلن عن طرح ثاني دويتو غنائي يجمعه مع المطرب عبد الباسط حمودة، وذلك يوم الخميس المقبل، والأغنية بعنوان "حلوين" من كلمات وألحان عمر قطب، وتوزيع إسلام شيبسي، وإخراج كامبا.

وتعد "حلوين"، الأغنية الثانية التي تجمع عمر كمال بعبد الباسط حمودة، وذلك بعد نجاح أغنية "ضيعنا"، والتي طرحت عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، وحققت نسبة مشاهدة تخطت الـ32 مليون مشاهدة.

وبعدما تم الانتهاء من تصوير كليب “حلوين” منذ عدة أيام، ظهر المطرب عمر كمال في كواليس تصوير الفيديو كليب بلوك جديد في الشعر والملابس.

ويشار أن تصوير الأغنية تمت في حارة شعبية باستديو مصر في منطقة الهرم، ويشرف على إخراجه مخرج الكليبات كامبا والكليب من إنتاج عمر كمال، كما حرص عمر كمال على ظهور الكليب بدون راقصات ويعد هذا قرار جديد لعمر كمال حيث يرفض الاستعانة براقصات وبداية جديدة له في الكليبات بدون الراقصات.