صور الملتقى الفني والثقافي بحضور مجدي ابو عميرة وعلي دين هلال

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 28 نوفمبر 2017
صور    ملتق الفنى والثقافى بحضور مجدى ابو عمرة وعلي دين هلال

مصر: انعقد صالون ريتا بدر الدين الثقافى الشهرى بالملتقى الثقافى بجاردن سيتى بعد قوع حادث الروضة الارهابى فى سيناء وبدا الصالون بالوقوف دقيقة حداد على ارواح  الشهداء  ثم التركيز على وضوع مواجهة ومكافحة الفكر المتطرف والارهاب وكيفية تجفيفف منابعة بالفكر المستنير وتقبل الاخر ونشرثقافة المحبة والسلام وتنقية المناهج وتشديد الخطاب الدينى والتمسك بالاخلاق  الفاضلة والعمل الصالح والقيم الاسلامية المبنية على التسامح والرحمة وتقبل الاخر

وكان من بين الحضور نخبة من اهل الفكر والثقافة والمستشارين .دعلى الدين هلال  المفكر والوزير السابق  والذى كرمتة ريتا تقديرا لدورة الريادى فى العمل الاكاديمى والوزارى والفكرى واهدتة درع الصالون و. د عبد العزيز سلمان نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا والمستشار محمد الشناوى عضو لجنة الخمسين لوضع الدستور والمستشار احمد هارون والمستشارة رشا الشنوانى

داحمد ابراهيم شريف امين عام مؤسسة اعداد القادة ود فخرى الفقى الخبير الاقتصادى ود محمد سامح عمرو  رئيس قسم القانون الدولى بجامعة القاهرة ود جنات السمالوطى استاذة العلوم السياسية والمحامى د ابراهيم زكى ودجيلان حمزة استاذة الاعلام ود ريهام مصطفى استاذة الاقتصاد

ودسهبر لطفى من القيادات النسائية ود عادل حسنى استاذ جراحة التجميل وكريمتة لجينة ود سعيد توفيق استاذ علم الجمال والكاتب المفكر سمير غريب والمخرج مجدى ابو عميرة والفنان الكاتب دحسين نوح ولواء طارق كامل ود سامى رشوان اخصائى امراض النوم والسيدة ضحى الكواكبى والمستشار محمد ابوزيد وكريمتة لانا  بالمجلس القومى للمراة والصحفية اللبنانية ابتسام غنيم ود اسماء العشماوى والفنانة نيرة الطبلاوى واستاذم حازم عمر بديوان مجلس الوزراء والاعلامى ايمن عدلى عضو مؤسس نقابة الاعلاميين والاعلامية نارمن الطاهر

 وقد تحدث دعلى الدين هلال عن سمات  الفكر التطرف والارهاب وتاريخة  هو موقف عقلى  والارهاب بمصر من قبل عام 1975 وكيف تطور فى مرحلة الرئيس السادات والاستعانة بالجماعات الاسلامية فى مواجهة الشيوعية

وكيفان  الارهاب قتل الشيخ الذهبى وتطورة

ثم تحدث عن كيفية مكافحة وتجفيف الفكر المتطرف وقال ان التطرف هو جزء من ازمة العقل المصرى وقال ان مسئولية الدولة تطوير التعليم ودعم القوى الناعمة   ويوجد محاولات  لكنها تدخل فى طريق مسدود وقال ان العالم علية مسئولية فى مواجهة الفكر المتطرف والارهاب وتشديد الخطاب الدينى والرئيس السيسى يطالب  بتجديد الخطاب الدينى وتنقيح المناهج ولكن استجابة الازهر ضعيفة واشار الى ان كبار اليساريين والشيوعين تحولوا للفكر الاسلامى منهم المستشار طارق البشرى  وقال ان الايدلوجية المصرية ضربت بالايدلوجية الدينية  والتحول الحقيقى فى واقعة اغتيال رئيس الدولة السادات

وحدث مداخلات من الضيوف 

واكد د ابراهيم زكى   على ان اغتيال احمد الخازندار والنقراشى باشا  فقام عبد الناصر بالغاء القضاء الشرعى  وان السادات استغل الاخوان ضد اليساريين  ولو كان حى لانقلب على الاخوان .

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار