شيرين عبدالوهاب تكشف عن مرض يعاني منه حسام حبيب وسر سرقة سيارتها

عبرت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب عن حزنها بسبب زواجها من الفنان حسام حبيب، ووصفت الفترة التي قضتها معه بأنها كانت سوداء.

وكشفت شيرين عبدالوهاب تفاصيل ما بعد الطلاق من حسام حبيب، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي، في برنامج "كلمة أخيرة" عبر فضائية "أون": إن الناس شاهدة على الموضوع ده من الأول، مكنش فيه رجوع ليا بعد الطلاق مع حسام حبيب، مرجعتش، كانت فيه محاولة لو نجحت كنا هنكمل، بس منجحتش".

شيرين تكشف سر نيولوك شعرها 

وعن مظهرها بنيولوك جديد بعد الطلاق، قالت: غنيت وأنا قرعة عشان بناتي ميتعقدوش.. وحسستهم إن ده نيولوك وقالوا إن حسام حبيب كتف شيرين وحلق لها شعرها.. وبالفعل هو اللي حلقلي شعري".

وقالت: "شوفت أيام سودة مع حسام حبيب.. وبعد الطلاق ومحاولة الرجوع فتحنا شركة هو رئيس مجلس إدارتها".

وصفت شيرين حياتها بعد الطلاق بأنها ست قاعدة في أمان الله مع بناتي بقالنا 4 سنين شايفين الويل، سافرنا الساحل وقلنا نقعد أربع أو خمس أيام ونرجع مبسوطين وتتحسن نفسية البنات ونفسيتي، مكناش بنخرج ومكناش عايشين تقريبًا، والبنات مكنوش بيعرفوا يقعدوا معايا، لأني كنت عايشة مع زوج مش بيشتغل تقريبًا".

شيرين عبدالوهاب تتهم حسام حبيب بسرقتها 

وعن حياتها مع حسام حبيب أثناء الزواج، قالت شيرين إنها كانت تعاني من أزمات متلاحقة بسبب المشاكل المتكررة بينهما، وأوضحت: "كنت محبوسة 24 ساعة في أوضة نومي مش بعمل حاجة، قاعدة بس، وأنا غلطت في حق نفسي، غلطت في حق شيرين عبدالوهاب، ومش عيب على أن الست تحاول تحافظ على بيتها، وأنا كنت فاكرة أني بحافظ على بيتي لكن اكتشفت أني كنت في عشة فئران أو مصيدة، أنا كنت زي الفار اللي بيدخل المصيدة ياكل حتة جبنة".

واستطردت: أنا قاعد في الساحل بصيت لقيت جالي، سرقة عربية مرسيدس بتاعتي، أول حاجة كل الناس عارفة أني كنت بحاول بجمل صورته، والناس ليست هبلة، والناس عارفة كل حاجة والناس كانت عارفة أني كنت بجمّل صورته، وأنا كنت قاعد مع راجل تقريباً مش بيشتغل".

كشفت شيرين أن حسام يعاني من مرض نفسي، وقالت: "هو بيحب حب الامتلاك، أنا حبيت احافظ عليه، وأنا خدامة الراجل اللي أعيش معاه، ولقيت نفسي من بعد الكورونا بتدمر، هو إنسان متقلب المزاج جداً خسرني كل الناس، هو شايف أن كل الناس بيتكلموا عليه متآمرين عليه، أمي وأختي والشغالة، الحقيقة أنه لازم يتعالج نفسياً، وأنصحه يتعالج".