شيرين عبدالوهاب تتقدم ببلاغين جديدين ضد والد حسام حبيب

تقدمت شيرين عبد الوهاب ببلاغين جديدين ضد حسام حبيب ووالده، لتستمر بذلك الحرب المشتعلة بين الطرفين على خلفية تصريحات صادمة للنجمة المصرية بشأن علاقتها بزوجها.

بلاغ شيرين عبدالوهاب ضد والد حسام حبيب

وفي البلاغ الأول تقدم محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب المستشار ياسر قنطوش ببلاغ جاء فيه: "قام المشكو في حقه والد المدعو حسام حبيب بعد تطليق ابنه للشاكية وبخصوص المشاكل التي تعرضت لها مؤخرًا قام بالرد على تعليق منشور على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” خاص بحساب سيدة تدعى انتصار أحمد، والتي كتبت منشورًا موجه لحسين حبيب، وقالت له حضرت بتقول موضوع الفندق، وخلي الطابق مستور هي قالت إن حصل مشكلة في الفندق وكان عايز يطلقها وأنها دخلت الغرفة وحلقت شعرها وقالت إنه كان بيضربها ويسحلها على الأرض هل كل هذا الكلام إفتراء؟".

وفي بلاغه ذكر ياسر قنطوش محامي شيرين عبدالوهاب: "ثم قام المشكو في حقه بالرد على ذلك البوست بألفاظ وبالتلميح مما يسيء شخص الشاكية حيث قرر، قائلًا: أولا هي مكانتش نزيلة في الفندق وكانت غائبة عن البيت لأولادها ولا أهلها ولا جوزها يعرفوا هي فين ولما عرف مكانها ليه ضربها وسحلها من شعرها وبينزلها بقميص النوم، وبتقول كان يطلقني، يقولي أنتٍ طالق مفسرتش ليه كل ده مع إنها بتتكلم عن إنسان بطبعه عاقل وهادي إيه اللي شافه يخليه يطلقها تكمل الحكاية وليه تقولنا إحنا مش هبل وبعدين خدها البيت وجاب مأذون وطلقها ما تحكي إيه السبب، يعمل كل ده أكيد في مصيبة بس هو ما بيفضحش حد وبعدها مشي من الشيخ زايد وراح عند والدته وبعدين عرفنا إنها حلقت شعرها بعد الطلاق بيومين وعملت التمثيلية مع نضال الأحمدية اللي زقت عليا الناس فاكرهم صحابي وكانوا بيسجلوا الدردشة اللي كانت بينا وفرضا ده كان رأي شخصي بس مش للنشر أنت بتفضفض مع صحابك مش للرأي العام".

تفاصيل البلاغ الثاني

كما تضمن البلاغ: "ثم قام المشكو في حقه بكتابة المنشور من على حسابه الشخصي المتضمن ألفاظ وتلميحات تسيء لسمعتها ولشخصها ولأهلها وتؤدي إلى احتقارها عند أهل وطنها ولو عند أهل وطنها ولو صدقت الصورة التي وصفها في ذلك المنشور، تلك الألفاظ يعاقب عليها القانون ومن شأنها الإساءة إلى سمعة الشاكية وتحقيرها لدى ذويها".

أما البلاغ الثاني من محامي الفنانة الشهيرة فبسبب أن حسين حبيب قام بسبها على منصات التواصل الاجتماعي ووصفها بال"كدابة ومغرورة وجبارة وتنم على الناس وبتسب الدين". وهو ما اعتبره البلاغ أنه يسيء إلى سمعة الشاكية وتحقيرها لدى ذويها.