زواج طارق ونيهال وأميرة ورأفت وإلقاء نور من شرفة شققتها

شهدت الحلقة الرابعة عشر دمار قصص الحب التي نشأت بين الثنائيات، ومن أهم أحدث الحلقة اعتراف "أمجد" لوالدته بأنه أجرى تحليل الحمض النووي للتأكد إذا كانت "رنا" أخته، وتأكد أنها ليست أخته، ويشك الأصدقاء أن "نيهال" هي السبب فيما يحدث لأنها الوحيدة التي كانت معها الكتاب لفترة طويلة وتسمعهم "نيهال" وهم يتحدثون عنها.

وتعود الأحداث إلى الماضي للعام 1993، ويوافق "طارق" على السفر إلى أفغانستان لمقابلة "أسامة بن لادن"، وتهدد "سمرة" "طارق" بأن يبتعد عن ابنتها وإلا ستفضح أمره بأنه يعلم من الذي قتل والد "رأفت" ولم يبلغ عنه،"أميرة" تنجب فتاة وتتركها مع "نيهال" حتى تستطيع أن تتزوج "رأفت".

ويطلق "مدحت" "نيهال" منذ عام ونصف، وهي لم تعلم ويرفض تسجيل البنت باسمه لأنه حسب التقارير الطبية لا يستطيع الانجاب، وتبيع "نور" الفيلا إلى "رأفت" مرة أخرى وتقدمها لهم كهدية زواج له و"أميرة"، يتم فصل  "نيهال" من عملها في الكويت ويمنع "مدحت" أي جريدة من تشغيلها، وتذهب "سمرة" إلى "نور" لتحذرها بالابتعاد عن ابنتها وعن مستقبلها.

ويطلب "طارق" من "نيهال" الزواج، ويكتشف "مدحت" بأنه لم يعاني من أي مشكلة في الإنجاب، وتتزوج "أميرة" "رأفت"، و"نيهال" توافق على الزواج من "رأفت"، ويرسل الرجل الذي يحب "نور" رجالا لها ويلقون بها من البلكونة.

وتنتهي المشاهد الأخيرة من الحلقة على خلفية أوبريت "اخترناه" والذي يعد أول اوبريت قدم للرئيس السابق حسني مبارك.

مسلسل "نيران صديقة" بطولة منة شلبي وعمرو يوسف ورانيا يوسف وكندة علوش وظافر العابدين وصبري فواز وسلوى خطاب ومحمد شاهين وباسل الخياط ومحمد ممدوح، ومن إخراج خالد مرعي، وتأليف محمد أمين راضي.

تستعد ياسمين عبدالعزيز لتحرير محضر رسمي اليوم في شرطة مباحث الإنترنت، ضد شخص مجهول انتحل شخصيتها وقام بعمل حساب على فيس بوك باسمها ومن خلاله أبدى الكثير من الآراء السياسية والفنية، وكان آخرها شتائم ضد رامز جلال وهيفاء وهبي بسبب الحلقة الأخيرة من برنامج رامز عنخ أمون.

وأكدت "عبدالعزيز" لـ"الوطن"، أنها في قمة الاستياء من هذا الشخص الذي انتحل شخصيتها خاصة أنها لا تمتلك أي حساب على مواقع التواصل الاجتماعي سواء فيس بوك أو تويتر، وأضافت أنها لن تسكت على حقها الأدبي والمعنوي، خاصة وأن هناك مشكلات عديدة تسبب فيها الشخص الذي ينتحل شخصيتها؛ حيث إن المواقع الفنية تنقل من هذا الحساب على أنه كلامي وآرائي الشخصية لدرجة أن المنتحل يكتب عن حياتي الخاصة ويتواصل مع الجمهور بوصفه أنا وهذا شيء مرفوض ولن أترك هذا الشخص إلا بعد تسليمه للجهات القانونية.

اشترك في نشرة ليالينا الإلكترونية لتصلك آخر أخبار المسلسلات على البريد الإلكتروني