• معلومات شخصية

    • الاسم الكامل

      محمد رأفت إبراهيم الميهي

    • اسم الشهرة

      رأفت الميهي

    • اللقب

      رأفت الميهي

    • الفئة

      مخرج,منتج,سيناريست

    • اللغة

      العربية

    • مكان وتاريخ الميلاد

      29 سبتمبر 1940 (العمر 74 سنة)
      محافظة القاهرة - مصر

    • الوفاة

      24 يوليو 2015
      القاهرة - مصر

    • التعليم

      جامعي - كلية الآداب - قسم اللغة الإنجليزية.

    • الجنسية

      مصر

    • بلد الإقامة

      مصر

    • الزوجة

      علا عز الدين

    • أسماء الأولاد

      تامر الميهيآسيا الميهي

    • عدد الأولاد

      2

    • سنوات النشاط

      1966 - 2015

  • معلومات خفيفة

    • البرج الفلكي

      برج الميزان

السيرة الذاتية

من هو رأفت الميهي؟

محمد رأفت إبراهيم الميهى، وشهرته في الوسط الفني رأفت الميهي، من مواليد 29 سبتمبر عام 1940 بمحافظة القاهرة، حيث أكمل مراحله التعليمية حتى الحصول على درجة الليسانس من كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، ومنها التحق بالمعهد العالي للسينما، وحصل منه على درجة الدبلوم في عام 1964.

 بدأ رأفت الميهي الدخول إلى الوسط الفني بمجرد حصوله على دبلوم المعهد العالي للسينما، وبالفعل بدأ مشواره الفني عقب تخرجه من المعهد بعام وبضعة أشهر من خلال كتابته القصة والسيناريو والحوار لفيلم "جفت الأمطار" عام 1966، مع المخرج سيد عيسى، الذي كان له أيضاً بصمة في وضع فكرة الفيلم.

انطلق الميهي من خلال هذا العمل في مجال كتابة السيناريو والحوار، حيث بدأ مع بداية سبعينيات القرن الماضي في تقديم بعض الروائع السينمائية التي قام بكتابة السيناريو والحوار لها، أبرزها فيلم "غروب وشروق" عام 1970 مع المخرج كمال الشيخ الذي حقق نجاحاً جماهيرياً ونقدياً كبيراً.

أتبعه الميهي في العام التالي بفيلم "شيء في صدري" مع نفس المخرج، ومن ثم توالت أعماله في مجال السيناريو والحوار ومنها إلى مجال الإخراج والإنتاج السينمائي الذي استمر فيه حتى بداية الألفية الثالثة.

يعتبر الميهي مدرسة فنية مستقلة، وأحد أهم أساتذة التجريب السينمائي الذي لم نعتد عليه، حيث استطاع بالفعل طوال مسيرته الفنية الحافلة أن يصنع لنفسه نمطاً وشكلاً فنياً يستطيع المشاهد التعرف عليه وتمييزه من باقي الأعمال، ومن أبرزها استخدامه لنمط الفانتازيا بحرفية شديدة في الإسقاط على الواقع ومعالجة هموم مجتمعه وزمانه، وهذا هو السبب في تسميته رائد الفانتازيا أو التجريب السينمائي الذي يعتمد على استخدام أفكار غير تقليدية، وتقديمها في قوالب فنية غير نمطية.

أعمال رأفت الميهي

وبين التأليف والإخراج والإنتاج، قدم الميهي أكثر من 55 فيلماً سينمائياً طوال مشواره الفني، حيث قدم للسينما سيناريو وحوار العديد من الأفلام؛ ومنها "غروب وشروق، صور ممنوعة "ثلاث أجزاء"، الأفوكاتو، السادة الرجال، تفاحة، سمك لبن تمر هندي، عشان ربنا يحبك، شرم برم، ست الستات، الحب الذي كان، غرباء، الرصاصة لا تزال في جيبي، الهارب، أين عقلي، عيون لا تنام، على من نطلق الرصاص.

أما في مجال الإخراج السينمائي، فقد ترك بصمته المميزة في تاريخ السينما المصرية بمجموعة أفلام لا تزال خالدة حتى اليوم في ذاكرة السينما، منها عيون لا تنام، الأفوكاتو، للحب قصة أخيرة، سمك لبن تمر هندي، السادة الرجال، ست الستات، تفاحة، عشان ربنا يحبك، شرم برم، سحر العشق، مية فل، سيداتي آنساتي، قليل من الحب كثير من العنف، وأخرج مسلسل واحد للتلفزيون بعنوان "وكالة عطية" عام 2009 عن رواية للكاتب خيري شلبي.

لم يتوقف رأفت الميهي عند هذا الحد، وإنما خاض تجربة الإنتاج السينمائي أيضاً، قدم خلالها العديد من الأفلام، مثل المتوحشة، البداية، الأفوكاتو، السادة الرجال، مية فل، تفاحة، عشان ربنا يحبك، شرم برم، سحر العشق، سيداتي آنساتي، قليل من الحب كثير من العنف، ست الستات.

جوائز رأفت الميهي

طوال تاريخه الفني، حصل الميهي على العديد من الجوائز الفنية؛ منها جائزة العمل الأول من جمعية الفيلم عن فيلم عيون لا تنام، وجائزة خاصة من لجنة تحكيم مهرجان "فـيفيه" بسويسرا عن فيلم "الأفوكاتو"، وجائزة الإنتاج الكبرى في المهرجان القومي لعام 1995 عن فيلم "قليل من الحب كثير من العنف"، وجائزة الهرم الذهبي من مهرجان القاهرة لعام 1996 عن فيلم "تفاحة".

ليس هذا فقط، وإنما تُوّج أيضاً بجائزة أحسن سيناريو من المهرجان القومي عام 1995، والجائزة الثانية للدولة في السيناريو عن فيلم "أين عقلي"، وجائزة الدولة الأولى عن القصة السينمائية عن فيلم "الغرباء"، وجائزة الدولة الأولى في الحوار عن فيلم "الحب الذي كان"، بالإضافة إلى الجائزة الثانية للدولة في السيناريو، وأيضاً جائزة أحسن سيناريو من جمعية الفيلم عن فيلمه "غروب وشروق".

كما حصل كذلك على جائزة أحسن فيلم من جمعية نقاد السينما المصريين، وجائزة الإخراج من المهرجان القومي للسينما لعام 1975 عن فيلم "على من نطلق الرصاص"، وهو العمل الذي اُختير لتمثيل مصر في مسابقة الأوسكار عام 1976. 

وفاة رأفت الميهي

وبعد رحلة ومسيرة فنية حافلة شهدت العديد من الأعمال التي لا تُنسى، رحل رأفت الميهي عن عالمنا في 24 يوليو من عام 2015 إثر مضاعفات صحية، ناجمة عن ضعف في عضلة القلب، فضلاً عن مياه على الرئة.

أهم الأعمال

  • غروب وشروق

  • شيء في صدري

  • الأفوكاتو

  • سمك لبن تمر هندي

  • الرصاصة لا تزال في جيبي

  • أين عقلي

  • على من نطلق الرصاص

  • عيون لا تنام

  • الهارب

  • شرم برم

جوائز ومناصب فخرية

  • جائزة العمل الأول من جمعية الفيلم

  • جائزة خاصة من لجنة تحكيم مهرجان "فـيفيه" بسويسرا

  • جائزة الإنتاج الكبرى في المهرجان القومي

  • جائزة الهرم الذهبي من مهرجان القاهرة

  • جائزة أحسن سيناريو من المهرجان القومي

  • جائزة الإخراج من المهرجان القومي للسينما

جميع أخبار