حكايات أحمد سعد عن حادث سقوط المسرح وعلاقته بزوجته

كشف الفنان المصري أحمد سعد، خلال حلوله ضيفاً على برنامج صاحبة السعادة الذي تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، عن الكثير من الحكايات الخاصة به، حول حياته الشخصية والمهنية.

سقوط المسرح

كشف أحمد سعد عن حادث طريف تعرض له أثناء غنائه أغنية بحبك يا صاحبي، حيث سقط المسرح به أثناء الغناء بسبب التزاحم.

وأوضح أحمد سعد قائلا: "أغنية بحبك يا صاحبي عملت لي حقبة غريبة في حياتي، كنت بغني مرة في فرح في الأقاليم، والناس بيحبوا يسمعوها هناك".

أضاف أحمد سعد: "واقف بغني وأول ما بدأت أقول بحبك يا صاحبي، راح الناس كلهم طلعوا على المسرح، راح المسرح واقع بينا، وشالوني وشي للسما زي مشهد جواز عتريس من فؤادة باطل، أنا كويس بس هما كانوا مصرين يطمئنوا عليا".

أحمد وعمرو سعد

أكد أحمد سعد على حبه لشقيقه الفنان عمرو سعد، مشيرا إلى أنه لو لم يكن شقيقه، كان ليصبح صديقا مقربا له في مكانة خاصة لأنهما مقربان لبعضهما البعض ويدعم كل منهما الآخر بشكل متبادل.

وأضاف أحمد سعد أنه يصارح شقيقه عمرو بكل شيء في حياته، وبالتالي يصارحه شقيقه بكل شيء أيضاً، لقوة علاقتهما.

وأوضح أحمد سعد أنهما تعاونا معا في كثير من الأعمال الفنية، حيث غنى أحمد في 80 بالمائة من أعمال عمرو سعد، متابعا أنه عرض عليه أغنية ادعوا لي في الحرم، حيث كان سيقدمها في أحد الأعمال، ولكن عمرو سعد أصر على أن تكون تتر مسلسل شارع عبد العزيز.

علاقة أحمد سعد وزوجته

قررت علياء بسيوني زوجة أحمد سعد، الاحتفال بعيد ميلاده على الهواء مع إسعاد يونس، حيث فاجئته بقبلة وحضن قائلة "كل سنة وأنت طيب يا حمادة، عيد ميلادك وعيد جوازنا"، كاشفة عن هديتها وهي اسكوتر كان يتمنى سعد شرائه.

وأكد أحمد سعد أن علاقته بعلياء بسيوني مختلفة وقوية، وأن زيجته منها كانت "وش السعد" عليه وعلى فنه وحياته، مشيرا إلى أنه مستسلم لأفكارها لأنها ببساطة نقلته إلى مكانة أعلى في عمله ولأنها ذكية وطموحة بحسب وصفه.

وأشار أحمد سعد إلى أن شخصية زوجته كأم مختلفة عن شخصيتها العادية وخالفت توقعاته هو شخصيا، حيث إنها أم مثالية من وجهة نظره "علياء وهي أم فظيعة، الموضوع ده بالنسبة لي غريب، لأنها بتحب الحياة ولقيت واحدة مبتخرجش عشان بيتها".

من ناحيتها أوضحت علياء بسيوني أنها تشعر من اللحظة الأولى أن أحمد سعد يستحق مكانة أعلى في عمله ولكن ينقصه الإدارة "من ساعة ما عرفت أحمد حسيت أنه لازم يكون في حتة تانية خالص، ومن ساعتها وأنا مبفكرش غير في أحمد ومستقبله، أحمد بيستجيب، وأنا اتعلمت معاه وبقيت دودة كتاب أوي معاه".