حسام حبيب يحسم الأمر حول احتجاز شيرين في مصحة علاجية

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 26 يونيو 2024
حسام حبيب يحسم الأمر حول احتجاز شيرين في مصحة علاجية

كشف حسام حبيب حقيقة احتجاز شيرين عبدالوهاب في مصحة علاجية خلال الفترة الحالية، وهي الشكوك التي تزايدت بعد التسريب الصوتي المسرب له، والذي تزامن مع تعليق جولاتها الفنية خلال الفترة الحالية.

 وأوضح حسام حبيب في تصريحاته لموقع إيه تي بالعربي، التفاصيل الكاملة، مؤكداً على أنه لا صحة لما يتردد باحتجاز طليقته في مصحة علاجية، وعلى أن صحتها جيدة، ولكنها تعاني من حالة نفسية غير جيدة بسبب شقيقها.

حقيقة وجود شيرين عبدالوهاب في مصحة

وقال حسام حبيب في تصريحاته، تعليقاً على إنصاف شيرين عبدالوهاب له في مداخلتها مع عمرو أديب بعد التسريب الصوتي وتأكيدها على أن كل ما قاله صحيح: "بشكر شيرين جداً على أنها وضحت للناس إني كلامي صح، والحقيقة أنا مبسوط جدا أنها طلعت اتكلمت، ليس لأنها تحدثت عني لا خالص، ولكن لأنها طلعت وتحررت، لأني مدرك كويس الضغط النفسي اللي عليها عامل إزاي".

وأضاف حسام حبيب في تصريحاته: "الحقيقة الله يكون في عون شيرين، أنا متعاطف معها جدا جدا، وبدعيلها من كل قلبي ربنا يكرمها ويوفقها ويعوضها عن كل اللي حصل، وإن شاء الله دي تكون بداية جديدة ليها فيها كل خير يا رب.. وعن ما يتردد بشأن دخولها مصحة نفسية هذا غير صحيح بالمرة شيرين صحتها كويسة جدا، لكن حالتها النفسية مش أفضل حاجة بسبب اللي عمله شقيقها فيها.

التسجيل الصوتي المسرب لحسام حبيب

وعادت الأزمة إلى الساحة من جديد بعد تسريب تسجيل صوتي جديد لحسام حبيب كشف فيه مفاجآت جديدة حول علاقة شيرين بعائلتها حيث قال طليق النجمة الشهيرة: "كل الأعمال الجديدة لشيرين جاهزة وزي الفل وتحفة لكن في الحقيقة  هي مش في المود ده بسبب ما تتعرض له  من أهلها، هي مش هتطلع تتكلم عنهم لأنهم أهلها، لكن أنا  كحسام قررت أتكلم؛ لأن دول مش أهلي، والحقيقة أنا لا يشرفني أن يكونوا عائلتي، دول ناس ظلموها باعوا السوشيال ميديا بتاعتها متخيل؟".

 وأضاف حسام حبيب في التسجيل الصوتي المسرب: "أهل شيرين على بيوتها، وعلى فلوسها وعلى طاقتها بالكامل، مش هقدر أقول عملوا فيها إيه، لكن هما قابلو الإحساس بالظلم، شقيقها مثلا تعدى عليها في غرفة نومها، وتم سحلها على الأرض وهي تحت تهديد السلاح الأبيض، أنتوا ما تعرفوش حاجة، شيرين عايشة في تهديدات ٢٤ ساعة، حرام ولا غلطة من دول هي لها فيها يد".

 وتابع حسام حبيب في رسالته التي أثارت القلق حول الحالة الصحية لشيرين عبدالوهاب: "شيرين حقها تاخد علاج، وتتخن وحقها عليكم تصبروا عليها،  دعم الجمهور لها سيكون له تأثير قوي عليها شيرين بتتأثر بالحاجات دي وأنا عارفها كويس أنا قريب منها لو دعمتوها ده هيفرق معاها، قولوا لها إنها مهمة عندكم وإنها، حتى لو بطلت غنى هتحبوها فهموها إنكم بتحبوها وهتستنوها وشوفوا هتبقى عاملة إزاي".

شقيق شيرين يُكذب حسام حبيب

 في المقابل كذب شقيق شيرين عبد الوهاب ما تم ترديده خلال الفترة الماضية، ونشر عبر حسابه الشخصي عدة منشورات أكد من خلالها على أنه لن يتهاون فيما تردد بشأن عائلته، وأنه سيقاضي كل من يردد هذه الأكاذيب، كما نشر شقيق شيرين عبد الوهاب منشور آخر تظلم فيه؛ مما يتردد بشأنه قائلاً: "كل شخص  عنده قدرة على تحمل الأذى، لكن للقدرة دي حدود".

 ونشر محمد عبدالوهاب قرار النيابة العامة بالحفظ إدارياً في كل الاتهامات اللي توجهت ليا بتاريخ ۱۹/۱۲/۲۰۲۲، ومن بينها تعديه على شقيقته بسلاح أبيض، وقال شقيق الفنانة الشهيرة: "إيه هي بقي الاتهامات دي؟ كسر الضلع والعشرين راجل اللي دخلت بيهم على أختي! وطبعا موضوع السكينة! وتم سؤالي علي التوكيل بتاعي وبتاع والدتي من وكيل النيابة المحترم وكله مثبت".

شيرين عبدالوهاب

وأضاف شقيق شيرين عبدالوهاب في منشوره: "ما نشرته إن دل على شيء فهو يدل على أني لا أريد أن يكون شكل شقيقتي سيئاً أمام العالم، وقدام جمهورها والأهم والدتي اللي كنت مفهمها ان بنتها اتنازلت وأنا أستحمل أي حاجة إلا إنها تتوجع في ولادها. وبناء عليه رضيت بالظلم لوحدي، لكن الحقيقة غير كده، تم طلبي في النيابة، وتم سؤالي وبعدها إخلاء سبيلي على ذمة القضية إلى أن تم حفظها".

ووجه محمد عبدالوهاب رسالته إلى شقيقته قائلا: "أنت بشطارتك وبأهل الشر اللي حواليكي اللي خسروكي نفسك وأهلك، خليتيني انهارده أطلع أقول جزء من الحقيقة للناس، رغم إن ده آخر حل كنت أحب ألجأ له. وده حق ربنا لا ظلم ولا افترى. لماذا يتم الحديث الآن عن نفس الواقعة مرة أخرى، رغم أني بعيد عنك وعن حياتك منذ أكثر من سنتين وحتى قبل الحديث عن الواقعة المذكورة؟. مرفق".

واختتم حديثه قائلاً: "مرفق هنا الفيديو بتاريخ ١١/١١/٢٠٢٢ اللي أعلنتِ في تنازلك ولعبتِ دور الضحية، ومرفق معه أيضاً المستندات الرسمية التي تثبت أن القضية كانت مستمرة وكنتي ستتسببين في حبس شقيقك ظلم".

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار