تعرفوا على قائمة أسوأ الأفلام لعام 2021: فئة خاصة بالفنان بروس ويليس

أعلن عن قائمة الأعمال المرشحة لنيل جوائز "راتزي" التوتة الذهبية Golden Raspberry Awards، النسخة المعاكسة للأوسكار والتي تُمنح لأسوأ إنتاجات العام، وضمت ما لا يقل عن ثمانية أفلام من بطولة الممثل بروس ويليس.

وكالعادة تسبق المنظمة إعلان ترشيحات الأوسكار بـ24 ساعة. وتعلن ترشيحات الأوسكار يوم الثلاثاء 8 فبراير، ويعقد الحفل يوم 27 مارس.

وقد استحدث القائمون على هذه الجوائز الساخرة فئة خاصة للممثل تحمل عنوان "أسوأ أداء لبروس ويليس في فيلم عام 2021".

وفي هذه الأعمال التي كانت بمجملها ذات ميزانية ضعيفة وتم بثها حصرا عبر خدمات البث التدفقي، يؤدي نجم أفلام "داي هارد" أدوارا متنوعة بينها قائد شرطة يائس وشرطي سابق وجنرال متقاعد وعنصر سابق في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أيه).

ولم يحصد أي من هذه الأفلام التي ظهر بأكثريتها بروس ويليس في مشاهد قليلة لكنه شارك بقوة في الترويج لها، آراء إيجابية بنسبة تفوق 20% على موقع "روتن تومايتوز" الذي يجمع النقاط من مصادر مختلفة. وفي أداء نادر، حققت ثلاثة من هذه الأفلام (American Siege وApex وOut of Death) نتيجة 0% من الآراء الإيجابية.

وحصد فيلم "ديانا: ذي ميوزيكل" الاستعراضي الذي عرضته نتفليكس وتعرض لهجوم كبير من النقاد، العدد الأكبر من ترشيحات "راتزي" الاثنين، إذ رُشح للفوز بتسع فئات بينها أسوأ فيلم طويل.

والمسرحية الاستعراضية التي أقيم على أساسها الفيلم لم تُقدم على مسارح برودواي سوى لثلاثة وثلاثين عرضا.

كذلك برز اسم جاريد ليتو في ترشيحات "راتزي" مع أدائه المبالغ فيه بحسب النقاد ولهجته الإيطالية الغريبة في فيلم "هاوس أوف غوتشي".

وقد اختير للمنافسة ضمن فئة "أسوأ ثنائي على الشاشة" تحت مسمى "جاريد ليتو والخيار بين وجهه المطاطي البالغة زنته 8 كيلوغرامات أو ملابس الـ+غيك+ التي ارتداها أو لهجته السخيفة.

غير أن هذه الترشيحات الساخرة قد لا تقطع الطريق أمام ترشيح الممثل للفوز بجائزة أوسكار أفضل دور ثانوي خلال الإعلان الثلاثاء عن قائمة المرشحين لنيل الجوائز السينمائية الأرفع.

ومن بين الشخصيات الأخرى التي شملتها ترشيحات "راتزي" الساخرة، نجم الدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة (إن بي إيه) لوبرون جيمس عن دوره في النسخة الجديدة من فيلم "سبايس جام".

وأُطلقت جوائز "غولدن راسبيري أووردز"، الاسم الرسمي للـ"راتزي"، في لوس أنجليس عام 1981 على يد طلاب سابقين في السينما وأخصائيين في هوليوود.

وتُعلَن أسماء الفائزين بهذه الجوائز في 26 آذار/مارس عشية حفلة الأوسكار.

قائمة أسوأ أفلام عام 2021:

وحصد فيلم "ديانا: ذي ميوزيكل" الاستعراضي الذي عرضته نتفليكس وتعرض لهجوم كبير من النقاد، العدد الأكبر من ترشيحات "راتزي" الاثنين، إذ رُشح للفوز بتسع فئات بينها أسوأ فيلم طويل. والمسرحية الاستعراضية التي أقيم على أساسها الفيلم لم تُقدم على مسارح برودواي سوى لثلاث وثلاثين عرضاً.

كذلك برز اسم جاريد ليتو في ترشيحات "راتزي" مع أدائه المبالغ فيه بحسب النقاد ولهجته الإيطالية الغريبة في فيلم "هاوس أوف غوتشي". وقد اختير للمنافسة ضمن فئة "أسوأ ثنائي على الشاشة" تحت مسمى "جاريد ليتو والخيار بين وجهه المطاطي البالغة زنته 8 كيلوغرامات أو ملابس الـ+غيك+ التي ارتداها أو لهجته السخيفة".

غير أن هذه الترشيحات الساخرة قد لا تقطع الطريق أمام ترشيح الممثل للفوز بجائزة أوسكار أفضل دور ثانوي خلال الإعلان الثلاثاء عن قائمة المرشحين لنيل الجوائز السينمائية الأرفع.

ومن بين الشخصيات الأخرى التي شملتها ترشيحات "راتزي" الساخرة، نجم الدوري الأمريكي للمحترفين في كرة السلة (إن بي إيه) لوبرون جيمس عن دوره في النسخة الجديدة من فيلم "سبايس جام".

وأُطلقت جوائز "غولدن راسبيري أووردز"، الاسم الرسمي للـ"راتزي"، في لوس أنجليس عام 1981 على يد طلاب سابقين في السينما وأخصائيين في هوليوود. وتُعلَن أسماء الفائزين بهذه الجوائز في 26 مارس (آذار) عشية حفلة الأوسكار.

نجوم حصدوا الأوسكار للأفضل "راتزي" للأسوأ في نفس العام:

في عام 2010 كانت ساندرا بولوك مرشحة لأفضل ممثلة عن دورها في The Blind Side، كما كانت مرشحة لأسوأ ممثلة عن دورها في All About Steve. فازت ساندرا بالجائزتين، وكانت أحد الممثلين النادرين الذين حضروا حفل الـ"رازي" لاستلام الجائزة التي يعتبرها البعض مهينة.

لم يكن من الغريب هنا أن يرشح سيلفستر ستالون لأسوأ ممثل لأنه أمر معتاد للفنان الذي حصل على 20 ترشيحاً للتوتة الذهبية على مدار السنين، أي أكبر عدد من الترشيحات في التاريخ. وفي عام 2016، فاز ستالون بجائزة راتزي الـ"شرفية" للرقم القياسي الذي حققه. وفي العام ذاته، رشح لأوسكار أفضل ممثل مساعد عن دور "روكي" في فيلم Creed.

كانت ميليسا مكارثي منافسة قوية في موسم جوائز عام 2019 وحصلت على ترشيح لأفضل ممثلة عن دورها في Can You Ever Forgive Me?، ولكن دورها في الفيلم العائلي The Happytime Murders حصد على جائزة أسوأ ممثلة.

حصل إيدي ريدماين على ترشيح لأوسكار أفضل ممثل عام 2016 عن دور الامرأة العابرة جنسيًا في The Danish Girl، وكان ينافس ليوناردو ديكابريو، ومات دامون وغيرهما. ولكن لم تنبهر منظمة التوتة الذهبية بأدائه في فيلم Jupiter Ascending وحصل عنه بأسوأ ممثل مساعد.

رشح أليك بالدوين لأوسكار أفضل ممثل مساعد عام 2004 عن دور مالك الكازينو "شيلي كابلو" في فيلم The Cooler. وفي المقابل رشح لأسوأ ممثل مساعد عن دوره في The Cat in the Hat.

حصلت أوما على ترشيح الأوسكار الأول والوحيد لها عام 1995 عن فيلم Pulp Fiction، وفي العام ذاته رشحت لأسوأ ممثلة عن فيلم Even Cowgirls Get The Blues، لكن الجائزة ذهبت لشارون ستون.

في عام 1993، حصل جاك نيكلسون على عاشر ترشيحًا للأوسكار في مسيرته الفنية عن دوره في A Few Good Men. أما جوائز الـ"راتزي" فرشحته عن دورين مختلفين في نفس العام وهما Hoffa وMan Trouble.

حصل أداء إيمي إرفينج الغنائي والتمثيلي على ترشيح أوسكار أفضل ممثلة الأول والأخير في مسيرتها عن دورها في Yentl. وما أثار الجدل هو أن الـ"راتزي" رشحت إرفينج لأسوأ ممثلة عن نفس الدور.

كان جيمس كوكو أول ممثل في التاريخ يرشح للجائزتين في نفس العام، وأول من يرشح لهما عن نفس الدور. وكان هذا عام 1982 عن دوره في Only When I Laugh.

نافست روني مارا بقوة عام 2016 على أوسكار أفضل ممثلة مساعدة عن دور "تيريسا بيليفت" في فيلم Carol. كما رشحت لأسوأ ممثلة مساعدة عن دور "تايجر ليلي" في فيلم Pan، وكان المشاهدون متفقين على أنها اختيار خاطئ للدور لكونها أمريكية بيضاء، وليست أمريكية أصلية.

لعب كريستوفر واكن دور والد ليوناردو ديكابريو في Catch Me If You Can، وحصل على ترشيح أفضل ممثل مساعد عام 2003. وفي نفس العام، رشح واكن لأسوأ ممثل عن دوره في The Country Bears.