تعرفوا على ابنة محمد رمضان التي أوجعت القلوب وتسريب مصيرها في الأحداث

تصدرت الطفلة فريدة حسام التي تقدم شخصية "مريم" ابنة "رضوان" الفنان محمد رمضان  في مسلسل البرنس التريند، فور مشهدها الموجع بعد أن تركها عمها في الشارع.

وبعد الأداء المتقن للدور، أخذ الجمهور يبحث عن الطفلة فريدة حسام ابنة محمد رمضان في مسلسل البرنس لمعرفة مزيد من المعلومات عنها، وكيف أبدعت في تأدية هذا الدور رغم صغر سنها، ومن شدة تأثر البعض بمشهد بكائها تم تدشين حملة من أجل البحث عن مريم ابنة رضوان.

ابنة محمد رمضان في مسلسل البرنس

ابنة محمد رمضان في مسلسل البرنس هي الطفلة فريدة حسام تبلغ من العمر 5 سنوات، شاركت من قبل في مسلسل "اهو ده اللي صار" ويعد مشاركتها هذا العام هو الدور الثاني لها.

ليست فريدة حسام وحدها التي اقتحمت عالم التمثيل، فأخوها الطفل يوسف حسام شارك في فيلم "ياباني أصلي"، كما أطلت شقيقتها أمل حسام في مسلسل "أبو العروسة"، والتي من المفترض أن تكمل دورها في مسلسل البرنس.

مصير ابنة محمد رمضان في مسلسل البرنس

وعن مصير مريم ابنة محمد رمضان بعد أن تركها عمها في الشارع، كشفت الطفلة فريدة حسام أنها سوف تظهر في حلقة اليوم 19، على أن تظل في موقف السيارات التي تركها عمها فيه لمدة 7 سنوات لحين خروج والدها من السجن وإيجادها، بحسب تصريحها للدستور.

أحمد زاهر في مسلسل البرنس

تحدثت الطفلة فريدة حسام عن كواليس المشهد الموجع الذي جمعها مع أحمد زاهر في مسلسل البرنس، وذلك من خلال برنامج "الآن"، فقالت: "أنا الفنان الشاب فور انتهاء مشهد تركها في الشارع أخذ يقبلها ويلتقط الصور معها".

وعن براعتها في تأدية المشهد، قالت الطفلة فريدة حسام أنها بكت بتلقائية بسبب تخيلها أن والدتها ليست معها، مشيرة إلى أنها لم تخف من المشهد إطلاقاً وأنها سعدت بشدة بعد معرفتها من والدتها أن الجميع كان معجباً بأدائها.

وأضافت الطفلة فريدة حسام أنها تحب التمثيل مثل أخواتها، وتحرص على حفظ الدور مع والدتها مع ترديده في "سرها" قبل التصوير، وأحياناً يساعدها الممثلين في حفظ الدور، ويصفقون لها فور انتهاء تصويره مثل حدث في مشهد تركها في الشارع وآخر كانت تلعب فيه "بلاي ستيشن".

وجاءت أحداث المشهد أن "فتحي" الذي يؤدي شخصيته أحمد زاهر طلب من شقيقه "رضوان" – محمد رمضان- في السجن أن يتنازل عن الميراث، فكان الاتفاق أن يعتني بابنته ولكن سرعان ما نقض فتحي وعده وترك مريم ابنة رضوان ذات الـ 5 سنوات في الشارع، لتدخل الطفلة في نوبة بكاء.