تشكيلة واسعة من منتجات إنترنت الأشياء من أوبو

• تقدم أوبو مجموعة متنوعة من منتجات إنترنت الأشياء المتطورة لضمان حصول المستخدمين على جميع الأدوات اللازمة للالتزام بقرارات العام الجديد
• سواء كانت أهدافكم لعام 2023 تتعلق باللياقة البدنية أو أهدافًا مهنية، يمكن لأوبو مساعدتكم في تحقيقها
•  يوفر سوار أوبو باند2 وجهاز أوبو آير باد اللوحي وسماعات إنكو بودز2 تجربة متكاملة تضمن الترفيه والاسترخاء للمستخدمين وتساعدهم في تحسين إنتاجية العمل والحفاظ على صحتهم  

---

مع بداية عام 2023، وضع الكثير من الناس حول العالم أهدافهم للعام الجديد، ومع ذلك تشير التوقعات أن نصفهم تقريبًا سوف يتنازلوا عن تحقيق هذه القرارات بحلول نهاية شهر يناير. لكن لحسن الحظ، هناك عدد لا يحصى من الحلول الرقمية لمساعدتكم على الالتزام بأهدافكم، حيث تقدم أوبو، العلامة التجارية الرائدة في مجال للتكنولوجيا، ثلاث منتجات متطورة لمساعدتكم في تحقيق هذه القرارات وأكثر من ذلك بكثير.

حافظ على لياقتك وصحتك مع سوار أوبو باند2

يوفر سوار أوبو باند2 الذكي للمستخدمين تجربة استخدام ذكية وصحية مع شاشة كبيرة بوضوح عالي وخيارات متعددة وملونة لواجهة المستخدم، وتصميم حزام ثنائي اللون، ومجموعة كاملة من الوظائف الصحية المُحسنة المُصممة لتحفيز الجميع سواء كانوا من المبتدئين أو من الرياضيين لتحسين أدائهم الرياضي والحصول على نمط حياة أكثر نشاطًا. فيما يدعم السوار 100 تمرين مع إمكانية الاكتشاف التلقائي لأربعة أنواع من التمارين: المشي والجري والجهاز الإهليجي elliptical وتمرين التجديف. بالإضافة إلى ذلك، يوفر السوار الذي يتميز بخفة وزنه، ميزة متطورة تدعم رياضة الجري، حيث يراقب السوار معدل ضربات القلب لمساعدة المستخدمين على الجري بأمان وكفاءة، ويتيح لهم متابعة بيانات أدائهم من خلال تطبيق HeyTap Health للمزيد من التشجيع والحماس خلال التمرين.

بالإضافة إلى ذلك، يقدم سوار أوبو باند2 ميزات لمراقبة الصحة الشاملة، حيث يتيح مراقبة ضربات القلب ويضم مستشعرات الأكسجين في الدم، هذا كما يشجع السوار المستخدمين على الالتزام بعادات نوم صحية من خلال ميزة OSleep، التي تساعد على تحديد جداول النوم وتراقب مراحل النوم ومستويات الأكسجين إلى جانب تقييم مخاطر الشخير.

سيسهل سوار أوبو الذكي بلا شك على المستخدمين مراقبة الصحة الشاملة لتتبع النشاط البدني ومراقبة دورة النوم، بما يضمن لهم البقاء بصحة جيدة باستمرار والالتزام بقرارات وأهداف السنة الجديدة.

حقق أهدافك الشخصية والمهنية مع جهاز أوبو آير باد اللوحي

تم تطوير جهاز أوبو أير باد اللوحي لتقديم تجربة استخدام رائعة، ويمكن استخدامه كجهاز كمبيوتر محمول أو حتى بديلاً عنه، حيث يزن جهاز أوبو أير باد 440 جرامًا فقط وصُمم وفق تقنية ثلاثية الأبعاد التي تعد الأولى من نوعها في قطاع التكنولوجيا، وتقنية الربط المعدني الحصرية، ليجمع بين الجمال والنحافة. هذا ويتميز أوبو آير باد بالكفاءة ويوفر أقصى قدر من السهولة والراحة في الاستخدام من خلال وظائف الاتصال الذكية وشاشته الكبيرة.

يمكن للمستخدمين الآن الحصول على تجربة سلسة وأكثر كفاءة، مع ميزة مشاركة الاستخدام الجديدة، والتي تمكنهم من ربط جهاز أوبو آير باد بجهاز آخر والعمل في وقت واحد. كما تم دمج ميزة سحب الملفات وإفلاتها حيث يمكن للمستخدمين تحريك الملفات والصور ونقلها إلى تطبيق آخر، بما يسهل أعمالكم ويضمن السرعة والكفاءة.

بالإضافة إلى ذلك، باستخدام أوبو آير باد يمكن للمستخدمين تحديد الأهداف وكتابة المهام والتخطيط لأيامهم، حيث سيستمتع المستخدمين بتجربة مماثلة للكتابة على الورق بفضل القلم الذكي الذي يمتلك قدرة استشعار ضغط تصل دقتها إلى 4096 درجة، فيما تبلغ مستوى حساسية ضغط الماء 5 جرام.

ومن الجدير بالذكر أن سعة البطارية الخاصة بأوبو آير باد تبلغ 7100 مللي أمبير وتضمن شحنًا طويل الأمد بما يتيح للمستخدمين العمل بكفاءة وإنتاجية حتى أثناء تنقلهم دون أي مخاوف من نفاد شحن البطارية.

تعلم شيئًا جديدًا أو أنجز أعمالك أو استرخي من أي مكان مع سماعات إنكو بودز2 اللاسلكية

مع سماعات الأذن اللاسلكية من أوبو، يمكن للمستخدمين الاستماع إلى تسجيلات البودكاست للحصول على التحفيز والإلهام، والإبحار في عوالم خيالية مع الكتب الصوتية، والهروب من الواقع والاستماع إلى نغماتهم المفضلة أو حتى إجراء مكالمات هاتفية من أي مكان بفضل ميزات السماعات المختلفة التي تضمن صوت واضح ومرتفع وتتيح حتى 28 ساعة من الاستماع المتواصل للموسيقى وصوت فائق الوضوح للمكالمات مع خاصية إلغاء ضوضاء مدمجة باستخدام الذكاء الاصطناعي.

تتميز سماعات الأذن المحمولة من أوبو بمضخم صوت ديناميكي بوحدة 8 مليمتر مع غشاء مغطى بالتيتانيوم لتحسين الصوت العالي وتوسيع مدى الترددات العالية لصوت فائق الوضوح. كما تستطيع ميزة إلغاء الضوضاء التعرف على أصوات الناس وفصلها عن أي ضوضاء خلفية في الوقت الفعلي، بما يمكن المستخدمين من إجراء مكالمات واضحة بشكل مريح من أي مكان.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستخدمين التحكم في أجهزتهم من خلال وظائف اتصال وتحكم بسيطة وذكية مدمجة في سماعات الأذن، مما يزيد من استخدامات وميزات سماعات إنكو بودز2.

توفر أوبو للمستخدمين كل ما يحتاجون إليه لبدء 2023 بشكل صحيح والالتزام بقرارات السنة الجديدة، مع مجموعة من منتجات إنترنت الأشياء المتقدمة والتي تشمل سوار أوبو باند2 لعشاق اللياقة البدنية، وجهاز أوبو باد آير اللوحي لرواد الأعمال، وأخيرًا سماعات أوبو إنكو بودز2 لعشاق الموسيقى.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.