بعد 5 سنوات من الزواج: الدانة مودل تعلن حملها بفستان جريء وكلمات مؤثرة

أشعل خبر  حمل الدانة مودل ضجة عبر السوشيال ميديا، بعد أن كشفت عارضة الأزياء اللبنانية المقيمة في الكويت الخبر لمحبيها من خلال بضعة صورة عبر "انستقرام" ظهرت من خلالها بفستان جريء.

حمل الدانة مودل

وبينت عارضة الأزياء اللبنانية المقيمة في الكويت الدانة مودل حملها في البداية من خلال منشور لها ظهرت فيه بقوام ممتلئ لتحير جمهورها حول ما إذا كان وزنها قد زاد، أم أنها حامل بالفعل، قبل أن تنشر مقطع فيديو تبين من خلاله تفاصيل جلسة التصوير التي خضعت لها لتعلن من خلال خبر حملها بتعليق كتبت من خلاله: "بعد 5 سنوات طويلة من الانتظار والحلم والدعاء وحساب عدد الأيام.. أخيراً سأصير أماً.. اللهم ارزق كل محروم.. الحمد لله. ما شاء الله".

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

A post shared by Aldanah Beauty (@aldanahbeauty) on May 11, 2020 at 11:07am PDT

كما نشرت صورتين بفستانها الجريء وعلقت عليها بقولها: "رسمياً حامل في 4 أشهر.. الحمد لله"، وظهرت في إحداها وهي تمسك صورة للجنين بالأشعة بالموجات فوق الصوتية "السونار".

بينما بينت الصورة الثانية عن تغير شكل قوامها بالرغم من أنها لم تصل لبعد لمنتصف مرحلة الحمل، وذلك بسبب خامة الفستان التي تلتصق بالجسم وتحدد منحنياته.

الدانة مودل وزوجها

وكانت الدانة مودل قد ظهرت برفقة زوجها العام الماضي في برنامج "مطبخ هيونة"، حيث كشف الشاب الكويتي أن هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها عبر وسائل الإعلام، موضحاً أنه كان متزوجاً من قبل ولم ينجب، وهو يريد الإنجاب مع زوجته اللبنانية.

واعترف زوج الدانة مودل أنه يغار على زوجته ولا يفارقها في أي مكان تذهب إليه بسبب غيرته عليها وقلقه عليها أيضاً، واعترفت زوجته أنها لم تدخل عالم التمثيل بسبب غيرته الشديدة.

الدانة مودل قبل وبعد

تعرضت الدانة مودل للعديد من الانتقادات وحملات التنمر الإلكترونية التي وصلت إلى حد تجريدها من الإسلام، كما هاجمها الكثيرون بسبب مشادة كلامية مع إحدى متابعاتها، حيث انفعلت من خلالها العارضة اللبنانية ووصفتها بأنها "معاقة في عقلها".

لكن الدانة مودل فاجأت الجمهور مؤخراً بعد أن تخلصت من كل الفيلر والبوتوكس من وجهها لكي تستعيد جمالها الطبيعي، حيث اعترفت أنها تشعر أنها تبدو أصغر من عمرها الحقيقي، فهي تبدو في سن الـ17 بينما هي ف الحقيقة شارفت على الـ30.