وما أن أغلقوا عليها بوابة المقبرة لم تتوقف عن الصراخ والتشهد والمناجاه وبدت مرعوبة جداً ، وعند انتقالها للمقبرة الثانية ورؤيتها المومياء بدأت تتلو القرأن وتتشهد وتكبر وعندما كشف رامز القناع عن وجهه امطرته وأمطرت الموجودين بوابل من الشتائم الخادشة للحياء، وضربت رامز والمصور