الدكتورة خلود تتعرض لوعكة صحية وتخضع للجراحة

كشفت الفاشينيستا الكويتية، الدكتورة خلود، عن خضوعها لعملية جراحية خلال الساعات الماضية بعد أن تعرضت لوعكة صحية لم تكشف عن تفاصيلها.

الدكتورة خلود تتعرض لوعكة صحية

ونشرت الدكتورة خلود، صورة لها من داخل المستشفى عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات، ظهر فيها يدها فقط وهي تضع فيها المحاليل الطبية، كشفت فيها عن قرب دخولها غرفة العمليات.

وأوضحت الدكتورة خلود أنها تشعر بالخوف والتوتر، متمنية أن تتخلص من الألم الذي تشعر به قائلة: "بديت أتوتر وأخاف، يارب سهل ولا تعسر، باقي ساعات قليلة بس كل ما أفكر إنه بإذن الله بعد الألم رح تكون النتيجة حلوة، شوي أستأنس".

وبعد عدة ساعات عادت الفاشينيستا الكويتية لنشر صورة جديدة ليدها وهي تضع المحاليل أيضاً وعلقت عليها قائلة: "الحمد لله" في إشارة إلى أن العملية تمت بنجاح.

وتداولت صفحات مهتمة بأخبار المشاهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي الخبر، مشيرة إلى أن العملية التي خضعت لها الدكتورة خلود هي عملية الفتاق

الدكتورة خلود تخفي تفاصيل عملياتها الجراحية

وكانت الدكتورة خلود قد خضعت العام الماضي لعملية جراحية لم تكشف عن تفاصيلها ورفضت الحديث عنها مكتفية بالقول بنجاح العملية فقط.

وتسبب تكتم الدكتورة خلود على تفاصيل العملية إلى حالة واسعة من الجدل والانتقادات ضدها، إلى جانب التساؤلات التي وجهت لها حول طبيعة العملية الجراحية التي خضعت لها خلال الفترة الماضية، لتجدد بحديثها التساؤلات بين جمهورها.

وحتى الآن لم تعلن الفاشنيستا الكويتية عن تفاصيل الجراحة التي خضعت لها، وتكتفي بطمأنة متابعيا من فترة لأخرى عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات.

واكتفت الدكتورة خلود بنشر صور مع أطفالها وعلقت عليها بكلمات كشفت فيها تطورات حالتها الصحية دون التطرق لتفاصيل العملية، لتحير بذلك الفاشنيستا الكويتية جمهورها ول هل هذه العملية هي جراحة للبواسير مثلما تداول البعض أم أنها جراحة تجميلية.

ولكن من المؤكد أن الفاشنيستا الكويتية لم تخضع لجراحة تجميلية في الوجه، حيث ظهرت بعد خروجها من غرفة العمليات بدون لاصقات على الوجه أو أي علامات تشير إلى أن العملية كانت لتجميل وجهها، حيث علقت بعد عودتها إلى منزلها قائلة: "أفتقدهم كثيراً، بس صايرة أتعذب من الألم، وهذا عكس وجودي في المستشفى عندما أتألم أخذ مسكن للألم ويخفف شوي، ولكن اليوم أشعر بأني تحت سيارة، وأن الجرح موضوع به فلفل حار، وليمون".