إتيكيت المصافحة

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 20 يناير 2016 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022
إتيكيت المصافحة

   ليس هنالك من مفتاح لبدء التواصل بقدر إفشاء السلام ومن ثم المصافحة. ثمة آداب وقواعد لياقة خاصة بهذه المصافحة، لا بدّ من تحريها لأجل الوصول للنتيجة المرجوّة من الخطوة.


فيما يلي بعض هذه الآداب التي عليكِ الالتفات إليها عند مصافحة أحد ما:

- إن كنت تصافحين من هم أكبر منكِ سناَ وتجربة وشأناً، فبادري أنتِ لهذه الخطوة؛ إذ ستعكس درجة ثقتكِ بنفسكِ وتواضعكِ ولياقتكِ.

- احرصي دوماً على النظر في عين من تصافحين. إياكِ والمصافحة فيما أنتِ تنظرين باتجاه آخر.

- حاولي الابتسام بتودّد حين تصافحين أحداً ما. ما جدوى المصافحة إن كنتِ متجهمة؟

- لا تضغطي كثيراً على يد من تصافحين ولا ترخي يدكِ كثيراً فتبدين بمظهر غير المكترثة. أمسكي بيد من تصافحين بشكل طبيعي غير مفتعل.

- لا تطيلي مدة المصافحة ولا تهزي اليد مراراً أو تضعي يدكِ الثانية على كتف من تصافحين.

- لا تصافحي بيد فيما أنتِ تضعين يدكِ الثانية في جيبكِ.

- لا تصافحي في وقت يتصافح فيه اثنين. أن تضعي يدكِ فوق أيدي الآخرين وهم يتصافحون، سلوك طفولي لا ينمّ عن دراية بقواعد اللياقة.

- لا تصافحي فيما أنت ترتدين القفازات وأثناء إمساككِ بالسيجارة. انزعي قفازاتكِ واتركي السيجارة جانباً حين تهمّين بالمصافحة.

- إن دخلتِ وسط جمع كبير، فيكفي مصافحة القائمين على أمر الفعالية أو المناسبة. ليس هنالك من داعٍ لمصافحة المتواجدين جميعاً.

للمزيد:

إتيكيت البقشيش (الإكرامية) ‏
إتيكيت التعامل مع كبار السن ‏
إتيكيت التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة ‏

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار