ياسمين صبري تنشر تغريدة عن سر الرقم 5 في وفاة الطفل ريان
- تاريخ النشر: الأحد، 06 فبراير 2022
- مقالات ذات صلة
- ياسمين صبري ترد على شائعات زواجها السري
- سخرية من ياسمين صبري بعد تغريدة وصفت بالعميقة تعرف على تفاصيل
- مريم حسين تنهار من البكاء بعد إعلان وفاة الطفل ريان
نعت الفنانة المصرية ياسمين صبري، الطفل ريان المغربي، بعد وفاته عقب خروجه من البئر في رحلة إنقاذ استمرت 5 أيام من رجال الحماية المدنية.
ياسمين صبري تنعي الطفل ريان
ونشرت ياسمين صبري نعياً للطفل الراحل عبر حسابها الشخصي على موقع تويتر قالت فيه: " ان شاء الله مع الله وملائكته".
وعبر خاصية ستوري على حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام أعادت ياسمين صبري نشر تغريدة حول سر الرقم 5 في وفاة الطفل ريان المغربي.
وجاء في التغريدة: "وفاة هذا الطفل ذو الخمس سنوات لها حكمه لا يعلمها الا الله، عمره خمس، بقى في البئر خمس أيام، أعلنت خبر وفاته بخمس دقايق من خروجه، توافق مع التاريخ الهجري والميلادي في العدد خمس سبحانك يارب
ريان الطفل المغربي الذي سقط في البئر
وكانت والدة الطفل ريان المغربي، قد تحدثت لعدد من وسائل الإعلام المحلية بأنها افتقدت صغيرها وبحثت عنه في العديد من الأماكن إلا أنها لم تجده، قبل أن تعلم أنه سقط في البئر القريبة من المنزل.
واستعانت السلطات المغربية بكاميرا تم إنزالها بعمق البئر، والتقطت الكاميرا صورة حية للطفل ريان الذي لا يزال على قيد الحياة حتى اللحظة.
لكن فرق الإنقاذ لم تتمكن من النزول مباشرةً إلى البئر التي سقط فيها الطفل، "نظراً إلى ضيق قطرها الذي لا يتجاوز 45 متراً"، وفق ما أوضح المسؤول عن العملية عبد الهادي تمراني للقناة التلفزيونية العامة الأولى.
وبالتالي فإنّ فرق الإنقاذ عملت على حفرِ نفقٍ موازٍ للبئر، بهدف الوصول إلى الطفل العالق داخله.
كما استعانت قوات الإنقاذ بإنزال أمبوبة أكسجين لإمداد الصغير بالأكسجين اللازم لعملية التنفس حتى إتمام عملية إنقاذه التي يتابعها ملايين الأشخاص على امتداد العالم العربي على مدار 5 أيام
ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاق بعنوان "أنقذوا ريان"، وقال نشطاء إن قوات الحماية المدنية زودت الطفل بالأكسجين والماء بعدما تأكدت من أنه على قيد الحياة، وموجود على عمق 32 مترا وليس 60 مترا.
وبعد خروجه وإعلان وفاته خيم الأسى والحزن الشديد على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلان الديوان الملكي المغربي وفاة الطفل ريان الذي وافته المنية بعد سقوطه في البئر وذلك بعد أن علّق مئات الآلاف من المشاهدين آمالهم بأن يكون الطفل ما زال على قيد الحياة.