مسدس يوسف في وجه اللواء طاهر في اسم مؤقت
ضمن أحداث مسلسل "اسم مؤقت" ذهب يوسف لصبري بعد أن ادعى أنه والده الروحي، ووجد عنده سهير، وعندما رآه تذكر عدة مواقف تجمعهما عندما كان يوسف بالسجن، وتذكر أن صبري هو من أخرجه عن طريق رفيق الذي كان حينها ضابط شرطة خائن، يعمل لحسابه، وجعله ينتحل شخصية ضابط مستقيل ليخرج من السجن.
تذكر يوسف أنه كان جزء من مخطط عفيف الشاذلي وزير الداخلية السابق، للتخلص من صحفي يكشف جرائم الداخلية وذلك عندما استعان بصبري فكلف الأخير يوسف تلك المهمة بمساعدة رفيق، كما كان جزءاً من مخطط التخلص من شجن لحساب فارس عسكر كي يدخل أخيه السجن، فهو يعمل لحساب صبري الذي سفرّه للخارج قبل القبض عليه بعد أن شاع خبر مقتل شجن، لكن يوسف انقلب على صبري عندما سجل له مكالمة مع فارس عسكر يتفقا فيها على قتل شجن تدينه وكن هذا التسجيل هو ذاته دليل براءة زياد عسكر.
وسافر يوسف للندن بدأ حياته من جديد وكان فقيراً جداً لكن صبري كان متابعه، ودخل مجدداً في حياة القتل والإجرام ليحصل على الأموال، فأصبح من كبار المجرمين بلندن ظهر صبري مرة أخرى في حياة يوسف ووطلب منه أن يبدأ صفحة جديدة، فوافق يوسف.
وصرح له صبري أنه عاد لمصر بسبب السياسية، وذلك حتى لا تنجح الثورة المصرية، فيعود بإسم يوسف رمزي رجل الأعمال ويتبرع بمبلغ مالي لمرشح رئاسة وقال إنه من قتل نهى عباس عندما تعرض يوسف لحادثة، لأنها الوحيدة التي رأته، كما أنه وضع يوسف البديل ليستكمل الخطة مع المرشح الرئاسي رأفت الراوي.
وكان ضمن الخطة أن يدخل مرشحي الرئاسة في صراع، فذهب يوسف إلى مجدي عبد العزيز ليعطي له CD الذي يدين رأفت الراوي بتهمة غير أخلاقية، كما ذهب يوسف لحافظ مشهور كي يتحالف معه مقابل عدم الفضيحة لأنه ينتمي للنظام السابق. على الجانب الآخر اعترف له صبري بأن رفيق هو من حاول قتله أكثر من مرة وذلك دون الرجوع إلى صبري وأخذ رأيه، فتخلص منه صبري.
وطلب صبري من يوسف العودة للعمل معه بإسم جديد، ذهب يوسف لدكتور أيمن ليبلغه بما حدث بينه وبين صبري، ونصحه أيمن بالابتعاد عن أي جرائم والانتصار للخير الموجود بداخله.
ذهب حسام لرئيسه وشكره الأخير على ترك قضية يوسف، وقال له أن أمل جهاز الأمن الوطني الوحيد هو اتحاد الزملاء مع بعضهم بعضاً حتى لا ينهار الجهاز، فيما ذهب أيمن إلى مطعم وأخذ منه ظرف يذهب به لطاهر يونس، عم هالة، بعد أن تلقى ورقة من حسام تفيد بوجوب فعل هذا الأمر.
قرر رأفت الراوي الموافقة على المناظرة التي دعاه إليها الإعلامي رشيد علام مع المرشح الرئاسي المنافس مجدي عبد العزيز.
تذكر يوسف عدة مواقف تجمعه بحبيبة سابقة، وبأنه تزوجها عرفي بسبب رفض والدها هذا الزواج، وعلم أيضاً أن هذا الرجل هو صبري، وكان حينها عند هالة، وذلك بالتزامن مع وصول أيمن بالظرف إلى الفيلا، وكان في الورق أن هناك شركة تقوم بتمويل تنظيم سري بالداخلية يعمل لحسابه، وكان مدير تلك الشركة منذ 15 سنة هو صبري نفسه، عندها طلب طاهر من يوسف أن يكمل مع صبري ما طلبه منه مقابل أن يكشف التنظيم بالكامل، واثناء المحادثات دخل عليهم صبري وطلب من يوسف قتل طاهر مقابل أن يثبت ولاءه.
وتنتهي أحداث الحلقة 25 برفع يوسف للمسدس في وجه اللواء طاهر سماع صوت طلقة مدوية دون معرفة لمن وجهت.
شاهد المزيد:
يوسف الشريف لـ"ليالينا": فقدت الكثير من وزني وزوجتي سبب اللوك
اشتركوا في نشرة ليالينا الإلكترونية لتصلكم آخر أخبار المشاهير على البريد الإلكتروني