هل تفكر في شراء هاتف جديد؟ إليك 7 أسباب لتحصل على هاتف فايند N2 فليب
الهواتف القابلة للطي تتحدى المعايير التقليدية وتنافس من جديد بميزاتها المتقدمة في سوق الهواتف الذكية.
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 17 مايو 2023 - تتميز الهواتف القابلة للطي بتكنولوجيا متطورة جعلتها تتحدى المعايير التقليدية في سوق الهواتف الذكية وتتغلب على كافة الصعاب التي تواجه هذا القطاع، إلا أن الإصدار الجديد من الهواتف القابلة للطي "فايند N2 فليب القابل للطي" قد غَيّر فكرة الناس حول هذا النوع من الهواتف، ولبى احتياجاتهم وتماشى مع أسلوب حياتهم المتطور، وفي السطور التالية نقدم لك سبعة أسباب تؤكد خيارك في الحصول على هاتف قابل للطي.
-
أفضل ميزات الهواتف التقليدية والقابلة للطي في هاتف واحد
سيلاحظ المستخدم لهاتف فايند N2 فليب القابل للطي أنه يجمع بين أفضل ما في عالم الهواتف التقليدية والهواتف القابلة للطي لما يتميز به من شاشة تساوي حجم الهاتف العادي، والقابلة للطي إلى النصف لتناسب جيب المستخدم بشكل مريح وسهل. وتتيح الطية الرفيعة الموجود على الشاشة سهولة كبيرة ومساحة أقل مع الاستمتاع بصوت إيقاعي جميل، وسواء كان المستخدم يفضل شاشة أكبر أو هاتفًا أصغر حجماً، فإن هاتف فايند N2 فليب القابل للطي هو الحل المناسب.
-
وقت أكثر لك وأقل على الشاشة
يوفر لك هاتف فايند N2 فليب القابل للطي مزيداً من الراحة ويساعدك على الاستمتاع بيومك مع البقاء على اتصال دائم مع العالم. حيث يضم الهاتف أكبر شاشة غطاء من نوعها، تُمكنك من تلقي الإشعارات مع إبقاء هاتفك مطوياً حتى لا يفوتك أي شيء. كما تتيح لك خاصية الرد السريع على الرسائل، وبفضل هاتف فايند N2 فليب القابل للطي، يمكنك تحديد أولوياتك والتحكم في استخدام الهاتف، بدلاً من السماح للهاتف ان يتحكم بك.
-
هاتف يدوم طويلاً معك
عادةً ما يشعر المستخدم بالقلق بشأن متانة وعمر البطارية، إلا أن الهواتف القابلة للطي تتفوق دوماً من حيث المرونة، لذلك، تم تصميم هاتف فايند N2 فليب القابل للطي ليتفوق في كلا المجالين، حيث يتحمل الهاتف أكثر من 400000 طية، وهو ما يعادل فتح وإغلاق الهاتف 100 مرة يوميًا لمدة عشر سنوات. كما يتميز بتقنية الشحن الفائق 44W SUPERVOOC™ التي تتيح شحن الهاتف بأقل من ساعة، وتعد أسرع تقنية شحن ضمن كافة الهواتف القابلة للطي، كما تتميز البطارية بعمرها الذي يعد الأطول مقارنة بأي هاتف قابل للطي في السوق، مما يزيد ثقة المستخدم في هاتف فايند N2 فليب القابل للطي، كونه لن يحتاج إلى إعادة شحنه كل بضع ساعات أو استبداله كل عام.
-
تصوير ممتع ولا مثيل له
هناك من يعتقد أن الابتكارات الجديدة كالهواتف القابلة للطي لن تقدم له تجربة التصوير التي يبحث عنها، إلا أن هاتف فايند N2 فليب القابل للطي يتفوق في جودة الكاميرا، حيث تعاونت أوبو مع شركة هاسلبلاد الشهيرة، لتقدم كاميرا خلفية رئيسية بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل وكاميرا بزاوية عريضة 8 ميجابكسل تنافس تلك الموجودة في الهواتف الرائدة التقليدية. فيما تتيح تقنية FlexForm للمستخدم التقاط الزوايا الصعبة بسهولة دون الحاجة إلى إمالة الهاتف، وذلك بفضل مفصلة الهاتف المتينة.
-
تجربة استخدام مخصصة لك
مع استخدامك لهاتف فايند N2 فليب القابل للطي ستستمتع بجميع خيارات التخصيص التي تتوقعها من هاتف أندرويد، سواء الخلفية أو الأيقونات المتنوعة، كما يقدم لك الهاتف ميزات إضافية تُمكنك من اختيار شاشة غلاف تناسب شخصيتك من مجموعة متنوعة من شاشات الغلاف المتوفرة، وستظهر الخلفية التي قمت باختيارها على الهاتف من الخلف بينما تشاهد الشاشة الرئيسية، لذلك لن تحتاج إلى شراء غطاء للهاتف. بالإضافة لكل ذلك يضمن لك هاتف فايند N2 فليب القابل للطي لحظات من المرح والتسلية، حيث يتيح الهاتف الاختيار من خمسة حيوانات أليفة تفاعلية، وهي طائر أو قطة أو كلب أو هامستر أو أرنب، تظهر على شاشة غطاء الهاتف لتكون رفيقك وتشاركك أجمل اللحظات الحماسية.
-
تجربة مختلفة تُغيّر حياتك
يأتي هاتف فايند N2 فليب القابل للطي ليقدم لك تجربة مختلفة وأكثر تميزاً عن الهواتف الذكية التقليدية التي هيمنت على السوق على مدار العقد الماضي، وذلك بما يتميز به من طريقة سلسلة للطي وما يمتلكه من ميزات متعددة تُمكنك من الاستمتاع بتجربة مختلفة تساعدك على استخدام الهاتف الذكي دون التنازل عن الميزات والمواصفات التي تبحث عنها، لهذا لا تفوت فرصة تجربة هاتف فايند N2 فليب القابل للطي!
-
ميزات استثنائية بأسعار تنافسية
بعد هذا العرض المميز لا شك أن الأمر الذي يشغل بالك كمستخدم هو السعر، فعادةً ما يأتي هذا الابتكار التكنولوجي المتميز بسعر باهظ، لكن أوبو تمكنت من جعل هذا الابتكار الرائد متاحًا لعدد أكبر من الناس من خلال التغلب على منافسها الرئيسي من حيث التسعير وتوفير ميزات رائدة لا مثيل لها. وبفضل الميزات الاستثنائية لهاتف فايند N2 فليب القابل للطي يمكنك أن تستمتع بتجربة لا مثيل لها.
إن الهواتف التقليدية ستظل متوفرة وفي تطور مستمر ،لكن أوبو دائماً توفر لعشاقها كل الخيارات وأحدث الابتكارات، فلا تفوتوا تجربة هاتف فايند N2 فليب القابل للطي الذي حاز إعجاب الملايين حول العالم.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دور محوري في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.