نشأ في بيئة دينية وضابط بحري: من هو محمد رشاد؟
محمد رشاد من مواليد 16 أكتوبر 1987
اللون الغنائي:
بداية مشواره قبل آراب أيدول:
حيث حصل على المركز الأول وتوج الفائز بالبرنامج
عقب ذلك شارك في برنامج آرب أيدول بنسخته الثالثة:
سبب مغادرته للبرنامج:
ردود الفعل:
أما عن نشأته:
أسرته:
نشأ محمد رشاد في بيئة دينية:
وعن دراسته:
منعه من الغناء:
حلم محمد رشاد:
قبل آراب أيدول:
أما بعد مرحلة آراب أيدول:
بنود عقد الاحتكار:
أزمة محمد رشاد مع هاني محروس:
بالإضافة إلى تهديده:
زواجه:
أسباب الطلاق:
-
1 / 20
أثارت أنباء انفصال المطرب المصري محمد رشاد عن الإعلامية مي حلمي، اهتماماً واسعاً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حتى خرج الأول ليحسم الأمر تماماً مؤكداً انفصاله عن زوجته مي حلمي، بدون ذكر أسباب، مكتفياً بإعلان الخبر فقط.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
أزمة زواج محمد رشاد ومي حلمي:
لم تكن هذه الأزمة الأولى بين محمد رشاد ومي حلمي، فقد حدث انفصال بينهما قبل زفافهم بساعات قليلة، نظراً لخلافات أسرية بين الطرفين، لكنهما عادا بعدها بفترة ليتزوجا في مفاجأة للجميع، في شهر مارس من العام الماضي بدون صخب.
إلا أن الأمر لم يكتمل هذا العام فبعد ما يقرب عام ونص انفصلا بشكل غريب، حيث أعلنت مي حلمي أنها لا تعلم إذا ما كانت متزوجة أم لا، في الوقت ذاته علم الجمهور خبر الانفصال حينما حذف محمد رشاد كافة الصور بينهما، ثم خرج بمنشور يؤكد أنه انفصل تماماً عن مي حلمي، بل أنه طلقها نهائياً، إلا أن الجمهور لم يستوعب ذلك حتى خرج محمد رشاد رسمياً معلناً هذا الأمر.
أزمات في حياة محمد رشاد:
الانفصال هذا لم يكن الأزمة الأولى في حياة محمد رشاد مؤخراً، فقد مرّ بأزمة بسبب عقد عمل مع المنتج هاني محروس لإنتاج أغاني وألبومات غنائية، حيث يعد العقد حصري لمحروس حتى عام 2022، كذلك بشرط جزائي يقدر بنصف مليون دولار. ولكن رشاد، وفق ما أعلنه هاني محروس، لم يتلزم بالعقد، خاصة مع تباطأ الطرفين في تنفيذ بنود العقد.
حياة المطرب محمد رشاد الأخيرة لم تكن على وفاق كبير بالنسبة له، فهي مليئة بالأحداث، بدأت منذ خروجه من مسابقة أرب أيدول في اللحظات الأخيرة، وسط تعجب من الجمهور ولجنة التحكيم، لكنه خلال هذه المدة كان متواجداً بعدة أشكال سواء في إحياء حفلات أو غناء أغاني خاصة به.
لذا، إليك عزيزي القارئ، أبرز المعلومات عن المطرب محمد رشاد، الذي يمكن أن نقول أن عنوان حياته نصيب وقدر، وفق ما صرح به أثناء الانفصال عن مي حلمي.
This browser does not support the video element.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا