نجوم ندموا على وشوم جسمهم التي تحمل ذكريات سيئة وتُذكرهم بأخطاء الماضي
-
1 / 20
اعتاد الكثير من مشاهير هوليوود رسم وشوم على أجسادهم، سواء كانت مرتبطة بأحد الأشخاص، مثل الأحبة أو الأهل، أو تحمل دلالة محددة، مثل قول مأثور، إلا أنه في بعض الأحيان قد يندم بعضهم على حصوله على وشم معين، وربما يقرر التخلص منه نهائياً.
وهناك العديد من الحالات التي رأينا فيها نجوم ونجمات هوليوود يقررون إزالة وشم معين من أجسادهم، لأنه صار يحمل ذكرى سيئة إليهم، أو لأنه لم يخرج بالصورة التي تخيلوها قبل الحصول عليه.
فعلى سبيل المثال، المطرب جاستين بيبر رسم على جسده وشم يحمل صورة حبيبته السابقة المطربة سيلينا جوميز، وعندما انفصلا نهائياً، حاول تغطية الوجه بقدر الإمكان، وهو نفس ما فعلته الممثلة ميلاني جريفث مع وشم لطليقها الممثل أنطونيو بانديراس.
وبينما تملك الممثلة جيسيكا ألبا عدة وشوم تفتخر بها، مثل تلك الخاصة بزوجها وأولادهما، فهناك وشوم أخرى تكرهها للغاية، وبعضها حصلت عليها في فترة مراهقتها، ولا تدري كيف فكرت في الحصول عليها.
وفي شبابه ومع بداية شهرته، حصل الممثل مارك والبرج على العديد من الوشوم على مناطق مختلفة في جسده، إلا أنه أزالها نهائياً بعدما أنجب، مبرراً ذلك بأنه لا يريد أطفاله أن يقلدونه.
كما قامت نجمة تليفزيون الواقع كلوي كارداشيان بإزالة وشم مرتبط بطليقها لاعب كرة السلة لامار أودوم بعد انفصالها عنه بسبب خيانته لها، لذا لم ترغب في الاحتفاظ بأي شيء يُذكرها به.
أما المطرب آدم ليفاين فقد كشف بأنه يندم على واحد من الوشوم التي يمتلأ بها جسده، حيث ظهر بشكل مختلف تماماً عما كان من المفترض أن يظهر عليه، وعندما حاول إصلاحه، تحول الأمر إلى الأسوأ.
شاهدوا ألبوم الصور أعلاه، والذي نستعرض فيه أبرز النجوم والنجمات الذين ندموا على الحصول على وشوم، فقرروا التخلص منها بأي طريقة كانت:
This browser does not support the video element.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا