نجمات الثمانينات والتسعينات اليوم: من منهن مازالت الأجمل؟
-
1 / 19
لا أحد يستطيع تحدى علامات الزمن والأيام وهو ما ظهر بشدة على ملامح نجمات الجيل الذهبي للسينما والدراما في الثمانينات والتسعينات، وفي الوقت الذي كانت كل نجمة من هؤلاء فتاة أحلام لجيل كامل من الشباب بسبب جمالهن وأناقتهن التي خطفت قلوب الجميع.
نجمات السينما قبل وبعد
بعض النجمات اللاتي سطع نجمهن خلال تلك الفترة تغيرت ملامحهم كثيراً بالفعل ولكن استطاع بعضهن استطعن الحفاظ على مظهرهن ولم يظهر عليهن أي من علامات التقدم في السن أو التجاعيد.
بالرغم من الأقاويل والأخبار المتناولة حول عمليات التجميل والبوتكس ومدى خطورتها ونتائجها الفاشلة عند بعض النجمات، الا ان هذه العمليات أصبح لها تأثير كبير على تأخير الشيخوخة واستمرار الشباب، حيث أصبحت مثالاً يحتذى به للجمال والشباب الدائم.
وفي هذا الألبوم عدداً من نجمات جيل الثمانينات والتسعينات عير السنوات وكيف تغيرت ملامحهن بسبب عمليات التجميل اللاتي قمن بها أو قدرة البعض الأخر على الحفاظ على جمالهن وبدت البعض منهم أصغر سناً
بعض النجمات ازددن جمالاً وشباباً كل ما كبرن في العمر، والأسباب تتوزع بين المداومة على ممارسة الرياضة والأغلبية من البوتكس والفيلر.
النجمة نرمين الفقي واحدة من أبرز جميلات فترة التسعينات لكنها مع مرور الأيام أصبحت أكثر جمالاً وتألقًا وكأن الزمن لم يمر بالنسبة لها كذلك بالنسبة للنجمة جيهان نصر فالتغيير الأبرز بالنسبة لها كان ارتداء الحجاب لكنها لاتزال تحتفظ بنفس الجمال
أما الصور الصادمة كانت للجميلة شيرين سيف النصر والتي تغيرت كثيرًا حتى أنه يصعب التعرف عليها في حين يؤكد البعض قيامها بالعديد من عمليات التجميل وهذا السر وراء اختلاف مظهرها..
وتبقى النجمة الأبرز من نجمات التسعينات ليلى علوي والتي حافظت على أناقتها وجمالها على مر السنوات إلا أن الفارق الأبرز هو اختلاف وزنها ففي التسعينات كانت تتمتع بالكثير من الوزن الزائد.