نبيلة عبيد تصاب بفيروس تنفسي يشبه فيروس كورونا
- تاريخ النشر: الأحد، 20 نوفمبر 2022
- مقالات ذات صلة
- ميريام فارس تصاب بفيروس كورونا
- إصابة المطربة نهال نبيل بفيروس كورونا
- يسرا تصاب بفيروس كورونا للمرة الثانية ووقف تصوير أحلام سعيدة
اعتذرت الفنانة نبيلة عبيد عن عدم حضورها عزاء صديقها الراحل الموسيقار محمد سلطان وذلك بسبب تعرضها لوعكة صحية، حيث أصيبت الفنانة المصرية بالفيروس التنفسي والذي يشبه في أعراضه أعراض فيروس كورونا ونزلات البرد، وقد احتلت أخبار إصابة نبيلة عبيد بالفيروس الصدارة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد رغبة كبيرة من جمهورها للاطمئنان على صحتها.
يذكر أن المطربة نادية مصطفى قد أعلنت عن إصابة نبيلة عبيد بالفيروس التنفسي خلال تواجدها في قاعة عزاء الراحل محمد سلطان أمس.
حالة نبيلة عبيد الصحية
حيث قالت الفنانة نادية أن صديقتها نبيلة عبيد تعرضت لوعكة صحية مفاجأة وعانت من ارتفاع في درجة الحرارة لذا لم تتمكن من حضور عزاء أقرب اصدقائها الموسيقار الراحل وأكدت أنه كان من أعز أصدقائها وكان يجلس برفقتها لفترات طويلة.
وصرحت نادية مصطفي وقالت: "نبيلة عبيد مقدرتش تيجي لأنها تعبانة ودرجة حرارتها عالية"
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية تصريحات الفنانة نادية مصطفى لكن الأخبار أضافت إصابة نبيلة عبيد بالفيروس المخلوي التنفسي والمعروف عنه أنه شديد العدوى ويؤثر على الرئتين حيث يعمل على غلق مجرى التنفس كذلك يؤثر الفيروس على القلب.
لكن الفنانة نبيلة عبيد خرجت توضح أنها أصيبت بنزلة برد عادية وليست مصابة بالفيروس المخلوي التنفسي وأنها سوف تتحسن بشرب السوائل الدافئة وتحتاج إلى الراحة فقط، ونفت صحة ما تم تداوله على الأخبار بخصوص وضعها الصحي.
عزاء الموسيقار محمد سلطان
اقيم عزاء الموسيقار الراحل محمد سلطان أمس داخل مسجد الحامدية الشاذلية في منطقة المهندسين، وحضر العزاء عدد كبير من الفنانين والمطربين من بينهم هاني شاكر ومصطفى كامل ونادية مصطفى ومحمد ثروت وأنوشكا وحلمي عبدالباقي، وطارق النهري والمايسترو سليم سحاب.
ووفقاً لتصريحات المطربة نادية مصطفى فإن الراحل كشف عن أمنيته الأخيرة قبل وفاته حيث قالت إنه لم يرد أن يكون في المستشفى بل أراد أن يكون على فراشه في آخر لحظات حياته حيث قالت:«الله يرحمه كان بيقول مش عايز أتبهدل».
وأوضحت مصطفى أنه سلطان توفى قبل الوصول للمستشفى وسبب الوفاة هو تعرضه لأزمة قلبية وخرجت روحه وهو على ذراع مديرة منزله وكانت آخر شخص ودعه قبل وفاته.