نادية يسري تحكي تفاصيل أيام سعاد حسني الأخيرة
- تاريخ النشر: السبت، 12 نوفمبر 2022
- مقالات ذات صلة
- جومانا مراد تحكي عن أيام والدها الأخيرة قبل رحيله
- طبيب سعاد حسني ينفي انتحارها بكشف وصيتها وتفاصيل جديدة عن آخر أيامها
- سعاد حسني
ظهرت صديقة الفنانة الراحلة سعاد حسني، نادية يسري إلى العلن مرة أخرى عبر مقطع فيديو نشرته بأحد مواقع التواصل الاجتماعي وذلك كي تكذب مزاعم شقيقة الفنانة الراحلة التي قالت فيها أن يسري توفت وخلال البث أكدت أنها لا زالت على قيد الحياة.
نادية يسري تتحدث علاقتها بسعاد حسني
ونفت نادية يسري ما قالته جانجاه عن مقتلها في العاصمة لندن التي تقيم فيها، وأكدت أنها غير مدمنة ولا تتعاطى أي نوع من المخدرات وإنما كانت تحب الراحلة سعاد حسني ولم تسرق أي شيء من أغراضها.
وخلال البث أوضحت نادية يسري أمور عدة منها عدم دخولها المستشفى في لندن وأنها لم تهدد أي شخص.
يذكر أن يسري ظهرت في البث يوم أمس وقالت : "صباح الخير أنا نادية يسري، وأنا عايشة الحمد لله".
This browser does not support the video element.
وتابعت يسري قائلة: "سعاد حسني لم تكن تنوي في الأصل كتابة أي مذكرات، ولم يكن يوجد لها أي مذكرات، ولا أي تسجيلات". ونفت يسري نية سعاد في كتابة مذكراتها بعدما راج في الإعلام أن هذا سبب قتلها.
وأكدت يسري في حديثها أنها لم تشارك في قتل سعاد حسني وطالبت الأشخاص الذين يتهمونها في قتل سعاد حسني أن يظهروا الأدلة ضدها، كذلك اتهمت هؤلاء الأشخاص بأنهم متعمدون أن يروجوا مثل هذه الأخبار لأنهم يتقاضون أموالا نظير ذلك حيث قالت أن هناك جهات تعطيهم دولارات لهذا الأمر.
وتابعت: "أنا لو عايزة أقتلها، أقتلها من بيتي؟ شوية مخ كده؟ طب اقتلها برة، ليه من بيتي؟".
وفي نهاية حديثها أكدت يسري أنها سوف ترد على كل الشائعات في مقاطع الفيديو المقبلة، والتي عانت منها طوال عشرين عاماً بعد وفاة سعاد حسني.
شقيقة سعاد حسني
في شهر يونيو الماضي خرجت جانجاه في برنامج وقالت فيه أن المسؤول عن مقتل سعاد حسني هي صديقتها نادية يسري وأضافت أن نادية ماتت بأحد المستشفيات بعد إدمانها المخدرات.
وخلال مقطع الفيديو أكدت نادية أن سعاد تم قتلها من قبل من كانت تعمل معهم ولم يعد لها أهمية بعدها حيث قالت: "سبب مقتلها يعود إلى تصفيتها من قبل من تعمل معهم، بعدما أصبحوا في غير حاجة لها"
وتابعت: "الست كبرت قوي، خلاص مش محتاجين حاجة، مفيش فلوس، فهددتهم إنها حتتكلم لو مدوهاش فلوس، فانقتلت، دام دخلت بعملية تهديد".