نادر يتهرب ومي تفكر بالإجهاض في "فرح ليلى"
في بداية الحلقة السابعة من مسلسل فرح ليلى تقوم ليلى بالذهاب إلى المشفى برفقة أدهم وجارهم سعيد المضطرب نفسياً الذي فرض نفسه في الزيارة لفتاجئ أن والدها حسن هرب من المشفى. تدور عليه في جميع المقاهي حول المشفى ولا تجده لتعود إلى المنزل وهي قلقة وتجده يجلس على المقهى تحت البيت.
تطلب إليه الصعود إلى البيت ويقررا أن لا يعود إلى المشفى ويستكمل علاجه في المنزل.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
يخرج حسن إلى بكلون المنزل ليسقي مزروعاته فيرى أدهم يقف على بلكونه فيدور بينهما حوار عن الزرع وطاولة الزهر فيعزم حسن أدهم على العشاء ويتوعده بهزيمته بالطاولة بعده.
تدخل ليلى إلى المطبخ لتحضير العشاء وتتصل بمي، التي ذهبت إلى كلية الفنون الجميلة التي تعمل بها كمعيدة، لتخبرها أن والدهما عاد إلى المنزل وتطلب منها الانتباه إلى كلامها إلى أن تفاتحه بموضوع زواجها من نادر.
تجلس مي مع نادر ليتفقا على موضوع طلب يديها ولكنها تفاجأ من كلامه أن حملها منه هو مصيبة! تتركه وتمشي لتجلس مع أصدقائها الذين شكلوا فرقة موسيقية وتستمع إلى أغانيهم.
في بداية الحلقة الثامنة نرى ليلى تحضر طاولة العشاء وتعود مي إلى البيت لتسلم على والدها ويفاجأ بجرح يدها فتبررا له أنها جرحت نفسها أثناء العمل بإحدى الأدوات. يأتي أدهم ويجلسون إلى المائدة ليسمعون الباب يدق بإلحاح. تفتح ليلى لترى الجار ثقيل الدم قد أتى وفرض نفسه حتى على طاولة العشاء.
بعد الأكل تذهب ليلى ومي إلى المطبخ لتحضير الشاي وتخبر مي ليلى عن الحوار الذي دار بينها وبين نادر. تنزعج ليلى من رد فعله وتقول لمي أن تخبره بأن يحضر نفسه لطلب يدها خلال 48 ساعة. تتصل به مي ولكنه لا يرد عليها.
تعود ليلى إلى طاولة العشاء وتقطع كل حديث حول لعب الطاولة أو تمديد الجلسة ليعتذر أدهم ويغادر ويعقبه الجار سعيد. يلوم والدها عليها ولكنها تعتذر له وتتحجج بالتعب والحاجة إلى النوم لها وله.
نرى شخصية جانبية اسمها هدى تعود إلى أمها الوحيدة المتعبة في المنزل لتعلمها أنها حصلت على وظيفة في شركة مقاولات بمرتب بسيط ولكنه خطوة أولى.
تقوم ليلى بإقناع حسن أن يرضى بنادر كعريس لمي وتذهب لتخبرها قبل ذهابها إلى الكلية. تصارحها مي بأن نادر من اليوم السابق لا يرد على مكالماتها وأنها تفكر بإجهاض الجنين. تثور ليلى وتترجاها بعدم التفكير بفعل ذلك وتقول لها أن على نادر مقابلة والدها وطلب يدها ثم يقومان بحل كل مشكلة على حدا.
يصعد حسن لشقة أدهم ليذهب معه إلى السجل المدني ويسألا عن والدته وحين يذهب أدهم لإرتداء ملابسه، يفاجأ حسن أنه حول بعض الحيطان إلى معرض صورة تتضمن الكثير من صور ليلى! وتنتهي الحلقة على حسن ينادي أدهم بعصيبة ليسأله عن الصور.
أعجبك هذا المقال؟ للمزيد من أخبار ليلى علوي ومسلسلات رمضان على بريدك اشترك بنشرة ليالينا الإلكترونية