مها المصري تصدم جمهورها في أحدث ظهور لها والكل يؤكد خطأ تجميلي
أثارت الفنانة السورية المقيمة بالسعودية مها المصري جدلا كبير بين جمهورها وأصبحت حديث مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار صورة جديدة لها أظهرت تغير ملامحها بشكل كبير.
مها المصري بملامح لم يصدقها الجمهور
ونشرت مها المصري عبر حساباتها صورةلأحدث إطلالة لها خلال وجودها في تركيا، حيث بدا وكأنها خضعت لعمليات تجميل جديدة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ظهرت مها في الصور بشفتين منتفختين جداً، الأمر الذي أعاد الى أذهان الجمهور التشوّه الذي عانت منه لسنوات بسبب خطأ تجميلي.
وأدت ملامح المصري المتغيّرة بسبب انتفاخ شفتيها المحقونة بمادة البوتوكس، الى تغيّر شكلها وعرّضتها للكثير من التعليقات القاسية.
وأعرب عدد من جمهور الفنانة السورية عبر منصات التواصل الاجتماعي عن رفضهم تصديق أن تكون الصورة المنشورة حقيقية بسبب التغير الجذري في شكل الفنانة مها المصري.
جمهور مها المصري يؤكد تعرضها لخطأ طبي
واتفق معظم رواد "السوشيال ميديا" في تعليقاتهم أن مها وقعت ضحية عمليات تجميل فاشلة وأنها كانت أجمل قبل خضوعها لها ولم تكن بحاجة إليها مطلقاً٬ طالبين منها التوقف عن إجراء المزيد من الحقن والتعديلات على ملامحها.
وجاءت التعليقات على النحو التالي:"الله يكسر ايدين الدكتور"، وتابع آخر "المشاهير لمتى وهم يشوهون نفسهم"..في حين قارن البعض صُورها القديمة بالجديدة وعلق "يا حوينتك كانت جميلة".
الانتقادات تحاوط مها المصري
يذكر أن مها المصري وبناتها كُن قد تعرضن لهجوم بعد تداول صُورة تجمعهن، وكان الهجوم الأكبر على والتنمر على مها المصري بسبب التغير في وجهها نتيجة عمليات التجميل وبالتحديد منطقة الشفاه، ومن بين تعليقات الجمهور وقتها "لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله يلعن التجميل"، وتابع آخر "تشويه سبحان الله من الفلر"..وكان هناك تعليق "الله يسامحك يادكتورهم شوهت العايلة وضيعت ملامحهم".
وكانت قد أوضحت خلال أحد اللقاءات أنها انزعجت من الهجوم الشديد بسبب عمليات التجميل، وأضافت أنها بفترة العلاج لإزالة المواد من وجهها بعد أن كانت قد حقنت وجهها عام 2002 بالفيلر إلا أن المادة كانت سيئة مما تسبب بتحرك المادة في وجهها ودفعها لبدء العلاج. كما أن مها المصري أطلت بإحدى المقابلات وانهارت بالبكاء بسبب ما تتعرض له من هجوم على آثر التجميل الفاشل الذي خضعت له على يد أحد الأطباء.