منى السابر والدة حلا الترك تخصها برسالة علنية: دعم أم عتاب؟
خصت منى السابر والدة حلا الترك ابنتها النجمة البحرينية الشابة برسالة علنية بعد أن تجاهلت حضور حفل تخرجها من المدرسة الثانوية أو تهنئتها بتلك المناسبة، وذلك من خلال حسابها الرسمي عبر انستقرام.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
والدة حلا الترك تخصها برسالة علنية: دعم أم عتاب؟
ونشرت والدة حلا الترك صورة حديثة لابنتها بملابس التخرج الرسمية، وكتبت لها في رسالتها: "عزيزتي... @halamalturk مهما لعبت بنا الدنيا ومهما قست علينا ورغم المسافات وكل الظروف ستبقين إبنة قلبي وسأبقى أمك التي أنجبتك ووتعبت عليك وسهرت الليالي رغماً عنهم... أنا هي أمك... نعم يا ابنتي لا أخفي عليك فأنا فخوره بك فخوره بنجاحاتك بل وتدمع عيناي من الفرح حين أراكي في أعلى المراتب ابارك لكي نجاحك وجميع انجازاتك واتمنى من الله ان يحفظك من كل مكروه أنتي وإخوتك".
كلمات والدة النجمة حلا الترك جاءت عاطفية دافئة حيث اعتبرها محبو ابنتها تعويضاً لها عن تجاهل الأم لتهنئتها بالتخرج أو بعيد ميلادها، وذلك بسبب الخلافات الأخيرة بينهما يعد انتقال الابنة للإقامة مع والدها المنتج محمد الترك وزوجته المغربية دنيا بطمة بعد أن أتمت 18 عاماً.
منى السابر والدة حلا الترك تعلق على إطلالتها الجريئة وتعلن جنسيتها
وقالت والدة حلا الترك في تعليقها على الانتقادات الموجهة لإطلالتها الجريئة بأحد المنتجعات الصحية، إنها أطلت بإطلالة طبيعية أي غير جريئة، موضحة أنها ترتدي بإطلالاتها اليومية ملابس أجرأ مما ظهرت به بجلسة التصوير الأخيرة المثيرة للجدل.
وبعد انتقاد الجمهور لملابسها "غير المحتشمة" خاصة وأنها تعيش في مجتمع خليجي متحفظ، علقت منى السابر بأنها ليست بحرينية الأصل وإنما سورية حاصلة على الجنسية البحرينية.
حلا الترك قبل وبعد
وأشعلت النجمة البحرينية الصاعدة حالة من الجدل مؤخراً بسبب ظهورها في مجموعة من الصور بشكل شبه مختلف، حيث برزت عظام وجنتيها، فظن البعض أنها قد خضعت لعملية تجميل، وهو ما نفته حلا الترك بشدة مؤكدة أنها تجرب فقط بعض الحيل بالمكياج.
كما تعرضت صاحبة أغنية "ممنوع اللمس" لانتقادات حادة مؤخراً بسبب ظهورها بفستان اعتبره البعض جريئاً وكاشفاً، وأثيرت التعليقات السلبية ضدها بعد ظهور حلا الترك وهي توزع حلوى بمناسبة "قريقيعان" حيث اتهمها البعض بعدم الالتزام بالحجر المنزلي لكن جمهورها دافع عنها مؤكداً أنها كانت ترتدي كمامة وقفازات وقائية وكانت تلتزم بقاعدة التباعد الاجتماعي.