من أجل سلامة ابنها: ميغان ماركل تتخذ هذا القرار الحاسم ضد والدها
-
1 / 6
يبدو أن علاقة دوقة ساسكس ميغان ماركل Meghan Markle ووالدها توماس ماركل لن تعود إلى مجاريها قريباً، وذلك بعد تصريحات مصدر مقرب كشف القرار الحاسم الذي اتخذته ضده.
كشف مصدر لصحيفة ميرور أن ميغان ماركل اتخذت قراراً حاسماً، بعدم التواصل مع عائلتها من جديد وتحديداً والدها توماس ماركل وأشقائها منه، وذلك من أجل حماية ابنها الوحيد آرتشي.
وقال المصدر أن ميغان ماركل تعتبر أن والدها سيكون له تأثيراً سلبياً على حياة طفلها، بينما الأمير تشارلز والد الأمير هاري تأثيره إيجابي.
وأشارت المصادر للصحيفة أن ميغان ماركل تتقرب للأمير تشارلز بقوة، من أجل الحصول على الدعم اللازم لها بعد أن توترت علاقتها مع والدها تماماً.
This browser does not support the video element.
كما رفضت ميغان ماركل أن تعود عائلتها إلى حياتها مجدداً، حتى مع استعدادها هذا الأسبوع هي والأمير هاري لإقامة حفل خاص لعمادة ابنها.
قرار ميغان ماركل الحاسم ضد عائلتها لا يشمل بالتأكيد والدتها دوريا رادلان التي تشارك بشكل فعال في تربية حفيدها.
وكان والد ميغان ماركل حاول التواصل معها مؤخراً من خلال وسيط، من أجل تهدئة الأمور بينهما وعودة المياه إلى مجاريها، إلا أنها رفضت الأمر تماماً، مؤكدة على أنها تعرضت لخيانة فادحة من قبله، إلا أن بعض أفراد عائلتها يحاولون اقناعها بمحاولة التصالح معه وتكون هي المبادرة بالسلام.
يذكر أن علاقة ميغان ماركل ووالدها متوترة منذ أن صور نفسه وهو يرتدي البذلة التي سيطل بها في حفل زفافها وباع الصور إلى الصحف، ورغم اعتذاره لابنته عن فعلته إلا أن العلاقة بينهما ازدادت توتراً خاصة مع ظهوره المتواصل في وسائل الإعلام بتصريحات عنها سببت لها حرجاً.