مقابلة حصرية: مع مريم فرج المتحدثة التحفيزية ومؤسسة Humanizing Brands
- تاريخ النشر: الخميس، 21 أبريل 2022
- مقالات ذات صلة
- مقابلة حصرية: مؤسسة علامة Myriam • K Paris للجمال تتحدث عن سر نجاحها
- مقابلة حصرية: تعرفوا على أول سائقة رالي سعودية
- مقابلة حصرية: هبة جابر عن علامتها للمجوهرات وقصة تأسيسها
يمثل المتحدثون التحفيزيون قوة الخير في عالمنا اليوم. غالبًا ما نشعر بالتحفيز من قبل أولئك الذين يرون أن الاختلافات بين طباع الناس مفاتيح للنجاح. قابلنا مريم فرج، الرئيس التنفيذي ومؤسسة Humanizing Brands ومتحدثة تحفيزية عن للاطلاع على كيفية الحفاظ على النظرة الإيجابية.
1. ما هو برأيك الجزء الأكثر صعوبة في كونك متحدثة تحفيزية؟
أصعب جزء هو أن تبقي نفسك متحفزاً طوال الوقت. في بعض الأحيان، نقع نحن المتحدثين التحفيزيين في فخ عدم إلهام أنفسنا بما يكفي لإلهام الآخرين. مثل أي شخص، يحدث أحيانًا قبل صعودي على خشبة المسرح أن تحدث مشكلة قبل حديثي مباشرة وتؤثر على مزاجي.
في تلك الحالات، لا بد أن أعيد تركيزي، وأتبع مقولة "تحويل ألمك إلى قوة" ، وبمجرد أن أكون على خشبة المسرح أو أمام الكاميرا، أعود لكامل طاقتي التحفيزية.
إلهام الآخرين للإيمان بأنفسهم وأحلامهم وقدراتهم على تحقيق أهدافهم هو المحفز الذي يحافظ على شغفي!
2. ما هي أفضل كلمة تعبر عنكِ وعن رؤيتك؟
شجاعة. يجب أن تكون شجاعًا لمواجهة التغييرات المفاجئة في حياتك، والحفاظ على الإيمان وعدم الاستسلام أبدًا خلال الأوقات الصعبة والتعرف على فرص النهوض مرة أخرى! الشجاعة والإيمان يدا بيد.
شاهدي أيضاً: صور حصرية وخاصة في مقابلة مع مايا دياب
شاهدي أيضاً: مقابلة حصرية مع: توينز هضبان محمد وحميد
3. ما الذي يدفعكِ لهذا العمل؟
أنا أؤمن بالخير في الناس. أنا مقتنعة بأن كل شخص لديه قصة يرويها، وأن العلامات التجارية يمكنها في الواقع تضخيم هذه القصص من خلال إنشاء منصة للأفراد المهمشين لرواية قصتهم. ما يحفزني هما ولداي. أريدهم أن يعيشوا في عالم يتم فيه الاحتفال بالإنسانية، وليس الاستياء منها، في الاجتماعات المتعلقة بالمالية. الجميع يستحق فرصًا عادلة ومتساوية، وكلنا لدينا دور نلعبه. أنا أعمل مع الشباب لتطوير مهاراتهم لسوق العمل في المستقبل وتمكين المنظمات من الاستثمار في مجتمعاتهم من أجل مجتمع أكثر تمكينًا.
4. ما سر وراء البقاء إيجابيا؟ أي مشاريع قادمة؟
سر البقاء إيجابيا هو إيماني. أعتقد أن البقاء إيجابية يجذب الإيجابية لحياتك. أظهر سعادتك وسوف تزدهر.
أنا أعمل حاليًا على مشروع إقليمي يركز على صناع التغيير الحقيقيين الذين يخلقون تأثيرًا حقيقيًا في مجتمعاتنا. ابقوا مترقبين!