مقابلة حصرية مع: توينز هضبان محمد وحميد
- تاريخ النشر: الأحد، 19 ديسمبر 2021 | آخر تحديث: الأربعاء، 01 يونيو 2022
- مقالات ذات صلة
- في مقابلة حصرية شيرين تعترف: سعيدة بإنجابي من محمد مصطفى لكن...
- مقابلة حصرية مع نانسي عجرم في الأعياد
- صور حصرية وخاصة في مقابلة مع مايا دياب
يتمتع التوأم محمد وحميد هضبان الإماراتيين بعدد متابعين يصل لـ 623 ألفا على تطبيق تيك توك، حيث دخلا عالم الموضة ونعاونا مع علامات تجارية كبرى بدءاً من غوتشي إلى كنزو.
شاهدي أيضاً: مقابلة حصرية مع نانسي عجرم في الأعياد
متى قررتم الانضمام إلى مشهد الموضة في دبي؟
دخلنا عالم الأزياء خلال فترة الحظر المنزلية بسبب كوفيد-19. بدأنا بصنع محتوى على منصة تيك توك وتفاجأنا عندما بادرت العلامات بالتواصل معنا مثل علامة كينزو Kenzo وعلامة Gucci. ومن هنا دخلنا عالم الموضة.
من شجعكما على متابعة هذا الطريق؟
نقوم بتشجيع بعضنا البعض حيث أن عائلتنا لا تمتلك الشغف للأزياء ولذا نقوم بالاعتماد على أنفسنا. لكن لم يعارض أحد من عائلتنا اختيارنا هذا.
ما نوع العقبات التي واجهتكم / أو ما زلت تواجهكم؟
الصعوبات التي واجهتنا سابقاً هي التحدث أمام الكاميرا، ولكننا كسرنا هذا الحاجز. هناك شيء طريف أيضاً هو أننا دائما ما نحاول ارتداء نفس الملابس ولكن نجد صعوبة في هذا أحياناً.
ما هي الطرق التي تمثلون بها ثقافتكم من خلال ما مجالكم؟
نحب أن نمثل ثقافتنا عبر ارتداء زيينا الوطني ومشاركة ثقافتنا مع متابعينا من خلال التصوير في الصحراء أو في معالم أثرية ونقل حياتنا اليومية بتفاصيلها.
علامات الموضة المفضلة لديكم؟
نحب العديد من العلامات وعادة ما نتبع تيار الموضة حيث نختار علامة جديدة مفضلة كل موسم ولا نستقر على واحدة.
كيف يصف كل واحد منكم أسلوبه؟
لدينا ستايل مختلف عن الآخر، ولكن عادة ما نظهر وكأننا نفس الأسلوب. حميد يحب الملابس السوداء والعملية أكثر. وأما محمد يحب الملابس ذات الألوان المتعددة التابعة للموضة.
بأي الطرق أنتما متشابهان / مختلفان؟
حميد يحب شرب القهوة ومحمد يحب الشاي. حميد يحب سماع البودكاست ومحمد يحب قراءة الكتب. حميد يحب السهر ومحمد يحب الاستيقاظ باكراً.
صفاتنا المشتركة هي حبنا للموضة والسفر والتعرف على الناس والتصوير.
ما هي خططكم المهنية المستقبلية؟
قد نقوم بتأسيس علامتنا الخاصة في الفترة المقبلة، ولكن حاليا لا توجد مخططات قريبة. تخرجنا من الجامعة منذ فترة باختصاص في الإعلام ولا نحب أن نحد أنفسنا في مسميات تعيق تقدمنا بل نتطلع لتجربة كل ما يأتي في طريقنا.
ما هي رسالتكم لدولة الإمارات العربية المتحدة
نأمل أن نرى دولتنا من نجاح لنجاح. نحن فخورون بانتمائنا لها حيث استطاعت الإمارات أن تصبح عالمية ومتقدمة في فترة 50 عام فقط.