محمد نجاتي يقاضي زوج منة عرفة: هددني بالضرب
This browser does not support the video element.
اتخذ الفنان محمد نجاتي الإجراءات القانونية ضد زوج منة عرفة، واتهمه بالتشهير والابتزاز بعدما ذكر اسمه في أحدث أغانيه.. إليكم في هذه الحلقة تفاصيل تعليق محمد نجاتي.
علق محمد نجاتي على ذكر اسمه في أغنية محمود مهدي الجديدة "مهدي حارقكوا"، ورفض نجاتي استمرار الهجوم عليه.
وأكد نجاتي أن الوضع يزداد سوءا مع مرور الوقت، واتخذ الإجراءات القانونية ورفع دعوى قضائية ضده بالتشهير والابتزاز.
زوج منة عرفة يهدد محمد نجاتي
وقال محمد نجاتي إنه هدده بالضرب في أغنيته الجديدة. ولفت الانتباه أن خلافه ليس مع منه عرفة كما يتردد. لكن أزمته مع زوجها التي استغل اسمه ليتصدر التريند.
تردد خلال الفترة الماضية أن محمد نجاتي كان السبب في انفصال منه عرفه عن زوجها محمد المهدي وذلك بعد تصويرها معه مشاهد غير لائقه في آخر عمل فني جمعهما.
أكد نجاتي أكثر من مرة أنه لا يوجد أي أزمة بينه وبين منه عرفة. وأن كل ما يجمعهما هو المشاركة في مسلسل فيلا 101.
وخلال التصوير كان أحد المشاهد يتطلب أن يقوم بحملها لكنها رفضت وقالت أنها اتفقت مع منتج العمل على عدم تنفيذ هذه المشاهد فوافق المخرج على تأجيل المشهد حتى يتأكد من الأمر لكن أحد المشاهد كان يتطلب منها أن يمسك يدها لجس النبض لكنها رفضت فأصر المخرج على تنفيذه حتى يكون المشهد واقعي.
وفي اليوم التالي فوجىء بتداول أنباء انفصالها عن زوجها محمود المهدي وتردد وقتها أن منه عرفة اتفقت أثناء توقيع العقد بألا يتم لمسها.
وأكد نجاتي أنه سوف يتواصل مع نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي يوم الأحد. وذلك حتى يتم دراسة العقد ليتعرف على المسموح له أثناء التمثيل مع منه. ووصف نجاتي هذه التصرفات بأن بها إهانه كبيرة لمهنه التمثيل والقائمين عليها.
أكد محمد نجاتي أنه وقع على مسلسل مكتوب وكانت به تفاصيل العمل معلقاً: "أنا راجل محترم جدا، وأعي جيدًا ما لي وما عليّ، والمفترض أننا يربطنا مسلسل مكتوب، ووقعنا عليه، ثم تم التصوير".
ونفى محمد نجاتي أن يكون المشهد الذي قيل إنه سبباً في طلاق منه عرفة يحمل أحضان أو مشهد رومانسياً، مشيراً إلى أن منة عرفة اعترضت من قبل على مشهدين ، أحدهما كان من المقرر أن يحمل فيه منة عرفة بعد تعرضها للإغماء، كونه شقيقها الكبير ضمن أحداث المسلسل، لكنها رفضت ، والمشهد الثاني كان يدور حول جَسّ نبضها بعد إغمائها لأنه يجسد في الوقت ذاته دور طبيب نساء، لكنها رفضت أيضًا.
وتابع محمد نجاتي حديثه قائلاً: "احترمت وجهة نظر منة عرفة في المشهد الأول، رغم أنني كنت غير مقتنع، منة أختي في الحقيقة، وفي التمثيل إيه يعني أشيلها وأحطها، والمشهد الثاني بكتشف إنها حامل، المفروض أمسك إديها، وأجس النبض، رفضت أيضًا، قلت: لأ، ده إحنا جايين نهزر، ده مجرد صباعين، مش كل إيدي".
وأكمل: "فوجئت في اليوم التالي بخبر انفصال منة وزوجها، وقالوا لي: انفصلت بسببك، لكنني لم آخذ الموضوع بجدية، تصورت أنه مجرد مزاح؛ لأن الموضوع لا يستدعي الجدية مطلقًا، إلى أن رأيت المنشورات التي كتبها محمود المهدي".
ووجه محمد نجاتي عتاباً إلى محمود المهدي بسبب المنشور الذي كتبه وأدعى فيه أنه سبباً في انفصالهما، قائلاً: "قلت له، ارجع للمخرج والمشاهد اللي اتصورت قبل ما تقول نجاتي.. الناس كده تفتكر إني بعمل حاجة غلط"".
ووجه له رسالة قال فيها: "لو أنت يا محمود صعيدي.. إحنا ولاد بلد وبنفهم في الأصول، وأنا احترمتك ولم أصور المشهد الأول، وتحدثت معه وقال لي إن أحد الأشخاص أوصل له الموضوع بطريقة خاطئة، ومحمود صديقي، ومنة أختي الصغيرة، لكنه أخطأ فيما أعلنه".
أزمة زوج منة عرفة مع محمد نجاتي
زوج منة عرفة أعلنَ مُؤخرًا أن زوجتَه تضعُ شروطًا مع المنتجين قبلَ البِدءِ في أيِّ عملٍ فنيٍّ. ومن أهمِّ شروطِها أنها تمنعُ اللمسَ والتقبيلَ وحملَها من أي شخصٍ.
وأكدَ أن هذه الشروطَ تضعُها الكثيرُ من النجماتِ قبلَ التصويرِ.
وأشار محمود مهدي في فيديو نشره عبر خاصية ستوري على حسابه الشخصي على تطبيق إنستغرام إلى أن الحديث عن أن مشهد في مسلسل 101 بين محمد نجاتي ومنة عرفة غير صحيح.
ولفت إلى أن محمد نجاتي أصر على استكمال المشهد الذي يظهر فيه وهو يجس نبض يد منة عرفة، نافياً أن المشهد لم يكن سبباً في الأنفصال وأكد أنه وزوجته يتحدثان مع المخرج والمنتج عن القواعد التي وضعتها منة من أجل المشاركة في أي عمل فني.
وتابع محمود مهدي أنه يتحدث مع منة والمنتج دائماً حول القواعد والخطوط الحمراء في الأعمال التي تشارك فيها، وأكمل حديثه: "أكن ارغب في الحديث لكن الموضوع أخذ أكبر من حجمه بزيادة وأريد أن أغلقه بشكل نهائي، البعض يتحدث أن مشهد جس نبض يد منة عرفة في عمل درامي هو سبب الخلاف والذي أدى إلى الانفصال وهذا غير حقيقي".
كان محمود المهدي عندَما أعلنَ انفصالَه عن منة عرفة قالَ إنه رجلٌ شرقيٌّ صَعيديٌّ ولا يقبلُ بعضَ التجاوزاتِ في عملِها كفنانةٍ، وأن قرارَ الانفصال كانَ بسببِ رفضِها التنازلَ عن حياتِها كفنانةٍ.
وبعدَ يومَيْن فقط صرَّحَتْ والدةُ منة بأن الأمورَ عادتْ إلى وضعِها الطبيعيّ، وأن خلافَ ابنتِها وزوجِها كانَ بسيطًا ولا يستدعِي الانفصالَ.