محمد الترك يوجه رسالة لدنيا بطمة بعد انفصالهما
- تاريخ النشر: الخميس، 01 سبتمبر 2022
- مقالات ذات صلة
- محمد عساف يوجه رسالة خاصة لدنيا بطمة بعد هجومها عليه
- محمد الترك يعتذر لـ دنيا بطمة بعد انفصالهما
- محمد الترك يتهم دنيا بطمة بمنعه من رؤية ابنتيه ويوجه لها رسالة
تصدرت أنباء انفصال دنيا بطمة ومحمد الترك حديث مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد رسالة حاول فيها المنتج البحريني إصلاح الأزمة بينهما والرجوع إليها.
ونشر محمد الترك صورة تضمنت دعاء إلى الله، ورسالةوجهها لأسرته الصغيرة جاء فيها: "هذه هي مملكتي الصغيرة اتركونا نعيش في سلام".
وخلال الأيام الماضية توقع البعض أن هناك أزمة وقعت بين الزوجين، وسط صمت تام منهما مكتفيين بمجموعة من المنشورات التي يكتبها كل منهم ليعتبر البعض أن هناك انفصال وقع بينهما.
محمد الترك يوجه رسالة لدنيا بطمة
وفي رسالته كتب محمد الترك على صورة جمع فيها مجموعة من اللقطات التي تجمعه بزوجته الفنانة المغربية وابنته وعلق: "قريب راح أجمعكم في صورة واحدة إن شاء الله".
لم يصرح الزوجين بانفصالهما صراحة، إلا أن الإعلامية مي العيدان جعلت الشكوك تقترب لحقيقة بمنشور استفزت به المتابعين حيث نشرت خبر انفصال دنيا بطمة عن زوجها وعلقت بكلمات: "حسسوني إنه انفصال ديانا وتشارلز".
وتعرضت مي العيدان لانتقادات حادة بسبب تعليقها حيث كتب متابعون: "اتركي الناس لحالها واحدة وانفصلت عن زوجها إيش يدخلنا؟".
واعتبر البعض أن تعليق مي العيدان هو تأكيد انفصال دنيا بطمة ومحمد التركوأن الامر لم يقف عند مجرد أزمة فقط.
انفصال دنيا بطمة ومحمد الترك
كان محمد الترك، وجه رسالة اعتذار إلى زوجته الفنانة المغربية، دنيا بطمة، بعد إلغاء متابعتها له وسط أنباء عن انفصالهما بسبب المنشورات الغامضة التي شاركها الثنائي خلال الفترة الماضية.
وكتب محمد الترك رسالة عبر خاصية ستوري على حسابه الشخصي على تطبيق إنستغرام يطلب فيها مسامحته، قائلاً: "من شيم الرجال الاعتذار حتى لو لم تكن غلطان.. أنا من هذا المنبر أعتذر لملكتي وأقول لها لا يوجد بنت أن تزعل من أبوها، ولا توجد حبيبة تقدر ألا تسامح حبيبها، ولا يوجد زوجة تستطيع أن تثني العشرة، ولا يوجد أم تستطيع أن تنسى ابنها.. فانتي ابنتي وصديقتي وزوجتي، وأنا ابنك، أنتي من وقفتي معي في أصعب مراحل حياتي، وأنا كنت سند لك، ولا أستطيع أن أنسى".
وأضاف: "أنتي أجمل وردة في بستان حياتي لا أستطيع أن أجعلها تذبل، والمسامح كريم، أنتظرك بفارغ الصبر.. أعشقك".