محامية قتيل منزل نانسي عجرم تكشف أزمة صادمة تواجه الجثمان قبل الدفن!
خرجت رهاب بيطار محامية قتيل منزل الفنانة نانسي عجرم بعدة تغريدات، كشفت من خلالها عن الأزمات التي تواجه جثمان موكلها الآن بعد أن تم تشريحه للمرة الثانية، ومن المفترض أن ينقل إلى سوريا من أجل الدفن.
محامية قتيل منزل نانسي عجرم صدمت متابعيها بكشفها ما يحدث مع جثمان موكلها الآن، فكتب في البداية مستنكرة أن يتم التبرع من أجل نقل الجثمان من بيروت إلى الحدود السورية، في الوقت الذي لا يوجد جهة سورية ترغب في نقله من الحدود إلى دمشق قائلة: " هل من المعقول ان نجد بسهولة منظمة لبنانية تتبرع بنقل جثمان المغدور محمد الموسى من بيروت الى الحدود السورية ونفشل بإيجاد جهة سورية تتبرع بنقله من الحدود لداخل دمشق".
ولم يمر سوى يوم، وغردت محامية قتيل منزل نانسي عجرم مجدداً بكلمات تسببت في صدمة متابعيها، بعد أن كشفت أنه حتى الآن لم يتم استخراج شهادة وفاة فقالت: "حتى أنت يا مختار كسروان لماذا تعرقل أوراق الدفن، طلبنا شهادة وفاة وليس شهادة جامعية".
من ناحية أخرى، كان جثمان محمد الموسى خضع للتشريح مرة أخرى، بناء على طلب من جهة الدفاع عنه بأن يتم إعادة فحص الجثة من قبل لجنة من الأطباء الشرعيين على أن يكون من بينهم طبيب سوري الجنسية.
This browser does not support the video element.
وأوضحت المحامية السورية أن تقرير الطب الشرعي الثاني كشف أن عدد الطلقات التي تعرض لها محمد الموسى قد بلغت 30 طلقة نارية، وهو ما يتنافى مع التقرير الأول الذي ذكر أن عدد الطلقات 23، حيث أوضحت أن التقرير ما زال في دائرة قاضي التحقيق في جبل لبنان نقولا منصور.