مجموعة محمد رسول خوري وأولاده تفتتح مطعم وحلويات بيتيك
- تاريخ النشر: الإثنين، 13 يونيو 2016 | آخر تحديث: الثلاثاء، 20 مارس 2018
- مقالات ذات صلة
- عطر جديد من مجموعة محمد رسول خوري وأولاده
- مجموعة محمد رسول خوري وأولاده تشترك مع كواترو الشرق الأوسط
- منع سيرينا ويليامز وأولادها من دخول مطعم فاخر في باريس
افتتحت مجموعة محمد رسول خوري وأولاده بالشراكة مع عائلة الباغول التركية مطعم وحلويات بيتيك، الاسم الشهير في تركيا والمعروف بخبرته العريقة التي تتجاوز المائة عام. وقد تم اختيار بناية رولكس- المركز التجاري العالمي في شارع الكورنيش بأبوظبي مكانا ًللمطعم .
وبهذه المناسبة صرح السيد ابراهيم محمد رسول خوري عضو مجلس الإداره بمجموعة محمد رسول خوري وأولاده قائلاً: " يأتي افتتاح مطعم بيتك ضمن خطتنا بتوسيع نشاطنا التجاري ليشمل قطاع المطاعم وذلك بعد نجاحنا خلال السنوات ال 55 الماضية في قطاعات الساعات الفاخرة والمجوهرات والإكسسوارات والتطوير العقاري، والمواد الغذائية.
أما السيد سركان الباغول مؤسس ومالك مجموعة مطاعم بيتك(Petek) التركية أوضح قائلاً:"إنّه لمن دواعي سرورنا أن نفتتح فرعاً جديداً لنا هنا في مدينة أبوظبي بالتعاون مع مجموعة محمد رسول خوري وأولاده المجموعة العريقة والرائدة. وتابع قائلاً: "ونحن في "بيتك" نضع نفسنا في كل شيء نقدمه فنحرص على شراء أفضل نوعيات المواد الخام. ونعتمد على وصفات مميزة في إعداد أطباقنا، كما نقوم بشراء وتخزين أفضل أنواع المكسرات مثل الفستق والجوز والبندق وذلك وفقاً لأماكن زراعة هذه المكسرات ومواسمها. وأخيراً نقوم بصناعة الخبز في مخبز حجري خاص بنا.
وقد أعرب السيد / يوسف محمد رسول خوري الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات محمد رسول خوري وأولاده عن سعادته بافتتاح مطعم بيتك التركي – حيث أكدّ بأنّ مسيرة مجموعة شركات محمد رسول خوري وأولاده دائماً ماكانت تتميز بتقديم النخبة والأفضل وكان هذا أحد الأسباب الذي جعل مجموعة محمد رسول خوري وأولاده تتعاون مع عائلة الباغول التركية في تقديم هذا المطبخ التركي لعشاق الأكلات التركية في دولة الإمارات، انطلاقاً من مدينة أبوظبي حيث تم افتتاح أكبر مطعم في مساحة 1300 متر ويتكون من ثلاثة طوابق .
والجدير بالذكر أنّ أصول مطعم بيتك (Petek) ترجع إلى بدايات القرن العشرين، ويعني الاسم باللغة التركية "قرص العسل"، ويتميز المطعم بشهرته التي نشأت من دمجه للنكهات الفريدة، واستخدام الوصفات المتناقلة جيلاً بعد جيل، وحرص إدارته على تقديم خدمة متميزة للزبائن، الأمر الذي جعله بمرور الزمن جزءاً أساسياً لا غنى عنه من تاريخ إسكندرون وتركيا.