مجموعة Serpenti ولادة أبدية جديدة من Bvlgari
-
1 / 7
كانت الأفعى، ولا تزال، تشكل العلامة الفارقة المميزة لدار Bvlgari؛ ومن هنا، تحولت مجموعة Serpenti الآن إلى معلم بارز معترف به في جميع أنحاء العالم. كما تفعل الأفعى، ها هي الدار، بقدراتها التصميمية البارعة، تباغتنا بالإضافات المذهلة التي أدخلتها على مجموعة Serpenti الأيقونية والتي كشفت النقاب عنها في معرض بازل للساعات لعام 2015، حيث تنضم روائع جديدة إلى المجموعة لتلخص بجرأة ما يمكن للساعة- الجوهرة أن تكون عليه.
تصورات مبتكرة
كرمز ذي حضور قوي يعود تاريخه إلى الأساطير القديمة، ها هي الأفعى، التي باتت شعاراً يجسد الحكمة والقوة والانبعاث ويفرض وجوده على مدى 2700 سنة من التاريخ القديم، تولد اليوم من جديد. وتكريماً لماضيها الروماني الثري، فقد دأبت دار Bulgari منذ أربعينيات القرن الماضي على تقديم تصورات جديدة مبتكرة لصورة الأفعى في مجموعة مميزة من أساور الساعات- «الأفاعي» التي تحولت اليوم إلى واحدة من رموز تراث Bvlgari الأيقونية. وسواء صيغت هذه التصورات بأسلوب واقعي أو هندسي تجريدي، ففي مجموعة Serpenti ما برحت جميع معالم Bvlgari وبصماتها المميزة تتشابك فيما بينها، وهي: عشق الألوان، وتناسق المواد المستخدمة وتماثلها، ومرونة صلاحيتها للارتداء، والتقنيات الحرفية الريادية الراقية.
قدرات حرفية
بمعين لا ينضب من الإبداع كهذا، يُعاد اليوم تفسير ساعات مجموعة Serpenti بتصاميم قلبت الأساليب المعتادة رأساً على عقب في موجة تطوير للنماذج الأصلية المحببة إلى النفوس فجعلتها تزداد شهرة ورمزية بمرور الوقت. وهذا النموذج الأحدث ينضم إلى الأسرة كواحد من روائع نتاجات القدرات الحرفية الرفيعة المستوى. فهو يتلوى بليونة ومرونة بين الذهب وعرق اللؤلؤ والماس وطلاء الليكر، ليجسد بجرأة عالية ذلك الشكل الذي يمكن للساعة- الجوهرة أن تتخذه.
وكما هي إطلالة Serpenti الجديدة، فإن تصاميم هذه «الأفاعي» المبتكرة قد التحمت فيها رمزية مقاومة البلى والهلاك مع قدرات صناعات الساعات، فتكتسب بذلك مظهراً قد يبدو عادياً ومألوفاً، إلا أنها غنية بما تتميز به إصدارات Serpenti عادة من فتنة وإغواء.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.