ليلى علوي تتعهد بالسؤال على بنات شيرين عبد الوهاب لحين عودتها
- تاريخ النشر: الأربعاء، 26 أكتوبر 2022
- مقالات ذات صلة
- أول تعليق من حسام حبيب بعد عودته لـ شيرين عبد الوهاب
- فيديو هذا هو السؤال الذي أحرج شيرين عبد الوهاب ورفضت الرد عليه
- صورة تكشف بنات شيرين عبد الوهاب بإطلالة قديمة لها
أعلنت الفنانة ليلى علوي، عن رعايتها لبنات شيرين عبد الوهاب والسؤال عليهم لحين تعافيها من أزمتها الصحية الراهنة، وخروجها من مصلحة الإدمان، وقالت في رسالة علنية وجهتها لشيرين عبد الوهاب كدعم لها في الأزمة التي تمر بها، مؤكدة إن الحب وحده هو القادر على إعادتها لجمهورها وفنها أفضل من الأول.
ليلى علوي تتعهد برعاية بنات شيرين عبد الوهاب
ونشرت ليلى علوي ، صورة للفنانة شيرين عبد الوهاب، مصحوبة برسالة دعم عبر حسابها بموقع إنستغرام ، ووجهت لها في رسالة دعم ومحبة قالت فيها: "شيرين عبد الوهاب.. قامة فنية واسم مهم جداً في مجال الطرب..من أول معرفتي بيكي وأنا بحبك ومتأكدة من حب كل اللي بتقابليهم ليكي لقلبك الطيب وللخير اللي بتقدميه وموهبتك الفذة"
أضافت ليلى علوي: "لكن دلوقتي حبك في قلوبنا بقى أكبر وبقيتى أغلى وأغلى.. وحبنا اللي بيكبر هو اللي هيخليكي أقوى وترجعي أحسن كمان من الأول ...أنا واثقة جداً من ده.. لحد ما تقومي من محنتك ومن بعدها كمان بناتك على رأسنا، وعيلتي هي عيلتك.. بنحبك أوي".
رسائل دعم شيرين عبد الوهاب
ويواصل الفنانون، رسالة دعم للفنانة شيرين عبد الوهاب، منذ اندلاع الأزمة التي تمر بها خاصة بعد ترقب الجمهور للحالة الصحية لشيرين عبد الوهاب، داخل مصحة الإدمان، وذلك بعد حرب الاتهامات التي اندلعت بين شقيق الفنانة وزوجها السابق الفنان حسام حبيب.
بنات شيرين عبد الوهاب
ومنذ أيام كشفت مصادر مقربة من عائلة شيرين عبد الوهاب، عن أن ابنتيها مريم وهنا تم تسليمهما رسمياً إلى والدهما الموزع الموسيقى المعروف محمد مصطفى، والذي لم يظهر نهائياً في هذه الأزمة، حيث من المقرر أن يتكفل الأب برعايتهما تلبية لرغبته.
الحالة الصحية لشيرين عبد الوهاب
وأكدت المصادر أن والدة شيرين وشقيقتها إيمان، يواظبان على زيارتها في المصحة النفسية المخصصة لعلاجها من الإدمان، حيث تخضع للعلاج مع تحسن حالتها النفسية والصحية بعد تقبلها لفكرة العلاج، ولا يمكن اتخاذ قرار بسفرها خارج مصر إلا بعد انتهاء تحقيقات النيابة العامة المصرية في البلاغات المقدمة بخصوص احتجازها عنوة بواسطة شقيقها للعلاج دون موافقتها.