لمحات من داخل منزل الأمير ويليام والأميرة كيت
- تاريخ النشر: السبت، 02 يوليو 2016 | آخر تحديث: الثلاثاء، 20 مارس 2018
- مقالات ذات صلة
- الأمير ويليام أمير ويلز
- الأمير ويليام من أصول هندية!
- الأمير هاري يتهم شقيقه الأمير ويليام بالاعتداء عليه
تجاوزت أهمية لقاء الرئيس الأميركي باراك أوباما بالأمير ويليام حدود السياسة، لتظهِر جوانباً جمالية كانت حتى وقت قريب غير ظاهرة للعيان.
أميط اللثام من خلال هذه الزيارة، التي جمعت الرئيس باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما من جهة والأمير ويليام وزوجته الأميرة كيت ميدلتون من جهة أخرى، عن منزل الأميرين الشابين.
ويوزع الأميران وقتهام بين القصر وبين هذه الشقة، التي جمعت بين الطابعين الحميم والبسيط من جهة والملكي الفخم من جهة أخرى؛ إذ ظهرت غرفة الجلوس الأنيقة بألوان متناسقة وملكية من قبيل البيج والذهبي والنيلي، بإضاءة ذهبية ساطعة أنيقة، وأبواب خشبية كلاسيكية وأنيقة.
لم تغفل الأميرة الأنيقة كيت ميدلتون الوسائد الصغيرة بالنقشات المورّدة، والأخرى المخملية، ولا الموكيت باللون البيج الذي يضفي مزيداً من الرحابة والفضاءات الواسعة. كذلك حرِصت الأميرة، التي بدت برداء ملون أنيق، على الطاولة الوسطية في غرفة معيشتها، والتي جعلتها خشبية منقوشة باللون البيج بدرجتيه الفاتحة والقاتمة.
اختارت ميدلتون لغرفة جلوسها الوثيرة ستائراً قماشية ثقيلة باللون البني الفاتح، لتختار للمرايا المنثورة في جنبات غرفة الجلوس إطارات ذهبية ذخمة، إلى جانب براويز الصور الموزعة في أرجاء بيتها للأميرة الراحلة ديانا سبنسر وغيرها من صور تجمع عائلة ميدلتون بالأسرة البريطانية الحاكمة.
وظهرت بساطة ميدلتون، التي أثني عليها كثير من متابعي هذه العائلة الملكية الشابة، من خلال تركها طفلها الأمير جورج بملابس النوم، وفوق حصانه الخشبي الذي أهداه إياه أوباما، والمصنوع من خشب البلوط الموجود في حديقة البيت الأبيض، والموضوع إلى جانب النافذة الطويلة، وذات الإطارات البيضاء.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.