لقاء أوبرا وينفري مع ميغان ماركل والأمير هاري يخسر أمام السفر والطعام!
- تاريخ النشر: الثلاثاء، 14 سبتمبر 2021
- مقالات ذات صلة
- أوبرا وينفري تكشف كواليس حوارها مع الأمير هاري وميغان ماركل
- كم سيحصل الأمير هاري وميغان ماركل للمشاركة في مقابلة أوبرا وينفري؟
- بالوثائق: أخت ميغان ماركل تكذّب تصريحاتها مع أوبرا وينفري
بشكل رسمي، خسرت المقابلة التلفزيونية الشهيرة، التي أجرتها الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري Oprah Winfrey مع الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل Meghan Markle، أمام برنامج عن الطعام والثقافة الإيطالية في جوائز إيمي.
أوبرا وينفري كانت قد أكدت لصديقتها المقربة مقدمة البرامج غايل كينغ أن مقابلتها مع الأمير هاري Prince Harry وميغان ماركل هي الأفضل في حياتها المهنية الطويلة.
وأحدثت المقابلة التي أجريت في مارس/آذار الماضي على مدى ساعتين صدمة لدى العائلة المالكة البريطانية عندما اتهمت ميغان الأسرة الملكية بإثارة مخاوف بشأن لون بشرة أول طفل للزوجين قبل ولادته، وإلى أي مدى ستكون سمراء، وقالت إن ضغط المعيشة كزوجين ملكيين تزوجا حديثاً دفعها إلى حافة الانتحار.
وقالت شبكة «سي.بي.إس» التلفزيونية، إن هذه المقابلة كانت الأولى التي يجريها الزوجان في أعقاب قرارهما في أوائل 2020 التخلي عن واجباتهما الملكية والانتقال إلى كاليفورنيا، وشاهدها أكثر من 49 مليون شخص في أنحاء العالم في الأيام الثلاثة الأولى من بثها. وتم ترشيح وينفري وفريقها لجائزة إيمي في فئة أفضل سلسلة غير روائية، لكن برنامج السفر والطعام «البحث عن إيطاليا» للممثل ستانلي توتشي فاز بالجائزة.
ولم يحضر هاري أو ميغان الحفل المتواضع الذي أقيم للفنون الإبداعية الذي يسبق حفل جوائز إيمي الرئيس الأسبوع المقبل.
ملخص لقاء أوبرا مع ميغان وهاري:
أثار الزوجان الصدمة في أروقة العائلة الملكية البريطانية، من خلال مقابلة لهما في مارس (آذار) مع المذيعة أوبرا وينفري، حيث اتهمت ميغان فرداً في العائلة بإثارة مخاوف تتعلق بمدى سمرة ابنها عندما كان لا يزال جنيناً وكذلك بدفعها إلى شفا الانتحار.
ميغان ماركل Meghan Markle زوجة الأمير هاري، كانت قد فتحت فيها النار على العائلة المالكة البريطانية، وكشفت فيها السعي نحو حرمان ابنها الأول من لقب أمير.
وقالت ماركل في مقابلة مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري Oprah Winfrey، بثتها محطة "سي بي إس" الأميركية، إنها "أُجبِرت على التزام الصمت"، بعد انضمامها إلى العائلة المالكة، التي "لم توفر لها الحماية" على حد تعبيرها، وقالت إنها كانت ساذجة قبل أن تتزوج من العائلة في عام 2018، لكن انتهى بها الأمر بأن تملكتها أفكار انتحارية، حيث فكرت في إيذاء نفسها بعد أن طلبت المساعدة ولكن لم تحصل على أي شيء.
وأضافت أن ابنها الأول أرتشي، الذي يبلغ عمره الآن عاماً واحداً، حُرم من لقب الأمير لأنه كانت هناك مخاوف داخل العائلة المالكة بشأن مدى قتامة بشرته.
وقالت «لم يريدوا أن يكون أميراً». وامتنعت ميغان عن تحديد من الذي أبدى مثل هذه المخاوف، وكذلك فعل هاري.