كلمات احتجناها دوماً قبل أن نكتشف وجودها!
- تاريخ النشر: الأربعاء، 02 مارس 2016 | آخر تحديث: الثلاثاء، 20 مارس 2018
- مقالات ذات صلة
- تألقي بالفساتين الخريفية على طريقة ميرا دوما
- فاطمة الصفي: أبحث دوماً عن البساطة في اللوك
- المرأة السعوديّة تسعى دوماً إلى تعزيز صلاحيّاتها
هل سبق وشعرتِ بان اللغة تخذلكِ ولا تسعفكِ لإيجاد كلمات مناسبة للموقف الذي تمرّين به؟
فيما يلي بعض الكلمات التي لطالما احتجنا إليها، والتي لم نتنبّه لوجودها سوى لاحقاً:
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
الشغف بالانعتاق: هل شعرتِ في يوم ما أنكِ لا تستطيعين وصف ذاتكِ التوّاقة للحرية والانعتاق والتحرر من القيود؟ لعل هذه الكلمة هي الأنسب للتعبير عن ذلك.
الأثر: ويُقصد به الذي يحدثه مرور عطر ما أو وجود شخص ما مرّ في حياتكِ لبرهة قصيرة وخلّف أثراً كبيراً بعد هذا.
التشظّي: لعلها الكلمة الأمثل لتصوير درجة الانكسار عقب الانفصال؛ ذلك أن ما من شيء يصف التبعثر النفسي بقدر هذه الكلمة.
التوق: هل تقتِ يوماً للتواصل مع أحد ما حد الشغف وتمني رؤيته والجلوس إليه؟ لعل هذه الكلمة من أدق ما يعبر عن مشاعر كهذه.
الحنين: سواءً كان هذا لمكان ما أو أحد ما مرّ وغاب عن حياتكِ وواجهة أيامكِ. على بساطة الكلمة، فإن لها عظيم القدرة على الوصف.
الإيمان بالذات: لا شيء يعبر عن رغبة الشخص بالتغيير بقدر هذا المصطلح. ما من شيء يقف في وجه من يؤمن بذاته حق الإيمان.
توسّم الخير: كمرادف للتفاؤل، لكن بمزيد من مشاعر الرضا والسعادة المتأتية عن انتظار الخير والثقة بالقادم من الأيام.
بعد شرائه ودفع النقود مقابله، لينضم عقب هذا لقائمة الكتب المهجورة السابقة.
الأصابع تتخلّل الشعر: لوصف هذه الحركة الحميمة، التي من شأنها بث الحب كما لا تفعل أي حركة أخرى.
التلصّص: على عورات الآخرين وخصوصياتهم ونوافذهم المغلقة وأبوابهم الموصدة.
يبصر في الظلمة: لمن يتمتع بهذه الخاصية حقيقة، أو رمزياً. إنها لواحدة من المصطلحات التي تشي ببصيرة نافذة.