- مقالات ذات صلة
- كل ما تودين معرفته عن الرجيم الكيميائي
- رجيم العدس
- كل ما تودين معرفته عن الرموش الاصطناعية
هل تناهى لسمعكِ سابقاً رجيم العدس؟ إنه واحد من أفضل أنواع الرجيم لأسباب عدة سيؤتى على ذكرها.
إليكِ كل ما تعوزكِ معرفته حول رجيم العدس:
- يعمل العدس على مدّ الجسم بكمية هائلة من البروتين اللازم، كما يعمل على منحكِ شعوراً دائماً بالشبع.
- يجدّد العدس طاقة الجسم، كما يمنحكِ دفئاً خاصاً. لذا، فهو طعام شتوي بامتياز.
- على الرغم من فوائده التي لا تحصى، فإنه قد يسبّب الانتفاخ، ما يحتّم على مرضى القولون الانتباه له. أضيفي للعدس كمية جيدة من الكمّون في الأحوال كلها؛ لمنع احتباس الغازات بسببه.
- لا تهملي الأصناف الباقية؛ ذلك أن كمية البروتين المركزة على مدى مستمر قد ترهق الجسم. اجمعي بين العدس والألياف الموجودة في الخضروات والفواكه.
- إن كنتِ ممن يعانين اعتلالات في الكلى، فاستشيري طبيبكِ حول مدى إمكانية تناول العدس أصلاً؛ لغناه بكمية كبيرة من البروتين ما يشكّل خطراً على الكلى في معظم المرات.
- لديكِ أصناف لا تحصى بوسعكِ تحضيرها من العدس، مثل الشوربة وسلطة العدس والعدس المفلفل (مثل الأرز)، وحرّاق أصبعه والكوشري.
- لا تستمري في رجيم العدس في حال شعرتِ بآلام شديدة في المعدة أو البطن.
- كل ما عليكِ فعله هو تناول ما مقداره ثلاثة أرباع كوب من العدس عند كل وجبة، بالطريقة المبتكرة التي تحبين. على الفطور، قد تجدين الأمر أفضل مع قليل من البيض إلى جانب العدس. عند الغداء، قد ترغبين بتناول العدس مع قليل من المعكرونة أو الأرز، وعلى العشاء قد يكون الأمثل أن تتناولي سلطة العدس الغنية.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.