كل ما أملك: أحمد فلوكس يعلق على صورة تجمعه بوالده وزوجته السابقة
نشر الفنان أحمد فلوكس صورة جمعته بوالده، ووالدة ابنه وعدد من أفراد أسرته، وعلق عليها: "كل ما أملك".
كتب فلوكس على الصورة: "ابي و اخواتي البنات و اولادهم و ابني و مامته كل ما أملك.... ليس لي غيرهم و ليس لهم غيري .... احبهم و دايما داعم ليهم .... ربنا يحفظهم و يخليهم و يبعدهم عن كل سوء".
سرقة أحمد فلوكس
كان فلوكس أعلن خلال الأيام الماضية سرقته، حيث نشر أحمد فلوكس خبر سرقة تليفوناته، في حسابه الشخصي على موقع إنستقرام، كاتباً: "تم سرق تليفوناتي، كلموني على تليفوناتي القديمة".
شاهدي أيضاً: ابنة أحمد زاهر تهاجم منتقدي شقيقتها ووالدها في فيديو
وحذر في منشور آخر معارفه من التعامل على الخطوط التي أعلن عن سرقتها وكتب في حسابه على موقع إنستقرام: "محدش يكلمني على الخطوط بتاعتي، لإن اللي اشتريت منها الخطوط، طلعت شرايح جديدة بعد ماتليفوناتي اتسرقت، وقاعدة بتبعت رسايل للناس على أساس إنها أنا، وبلاش كمان تليفونات الشركة".
ارتباط أحمد فلوكس
يبدو أن أحمد فلوكس يبدأ علاقة حب جديدة مع ديالا مكي، فغردت المذيعة اللبنانية عبر حسابها على تويتر بكلمات صريحة ردت بها على بعض التعليقات الجارحة التي وجهت لها، والشائعات التي انطلقت عن قصة حبهما.
ونشرت ديالا مكي صورة لأحمد فلوكس وغردت عبر تويتر قائلة: "لوضع حد لكل هذه الشائعات، هو أطيب وأجمل رجل أنا قابلته، أنا عادة امتنع عن الحديث عن تلك الأمور عبر السوشيال ميديا ولكن وجب عليا ذلك".
أحمد فلوكس وديالا مكي
وخلال الأيام الماضية وجه الفنان أحمد فلوكس، تحذيرا غاضبا تجاه من وصفهم بمروجي الشائعات، بشأن علاقته بالإعلامية اللبنانية ديالا مكي، التي كشف مؤخرًا عن ارتباطهما عاطفيًا من خلال حساباتهما على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأثار “فلوكس”، الجدل بعد نشره رسالة غامضة مضمونها أن خسارة بعض الأشخاص مكسب، وهو ما دفع العديد من التكهنات بشأن علاقته بـ”ديالا”، وبدأت الأسئلة تنطلق هل انفصلا؟، كما نشرت بعض المواقع الإخبارية خبر انفصالهما.
ومن جانبه رد “فلوكس” من خلال حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، قائلا: “اتقوا الله، أنا استحملت نفس الأسلوب أيام هنا وسكت، وساعة موضوع الأمن وسكت، لن أسمح نهائي هذه المرة وسأتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي صحفي أو موقع ينشر شيء يؤدي إلى تشويه أو وقيعة، خصوصا أن هذه الأخبار هدفها ليس إلا تشويه.. ولن أسمح بتقليل أو تجريح في حق ديالا أو حقي، كفاية تشوية ووقيعة، كفاية أفترى”.