قصر باكنغهام يكشف عن تعرض الملكة كاميلا لأزمة صحية
- تاريخ النشر: الأربعاء، 06 نوفمبر 2024
- مقالات ذات صلة
- ابن الملكة كاميلا يكشف أسرار النظام الغذائي الملكي في القصر
- قبل حفل التتويج: دعوة قصر باكنغهام تحسم الجدل حول لقب كاميلا
- ابن الملكة كاميلا يكشف أسرار حالة الملك تشارلز الصحية
أعلن قصر باكنغهام، مؤخرًا، عن تعرض الملكة كاميلا لوعكة صحية. يأتي هذا الإعلان ليُضاف إلى قائمة الأزمات الصحية التي شهدتها العائلة المالكة البريطانية خلال العام الجاري، والتي كان منها الإعلان عن إصابة الملك تشارلز بالسرطان ثم الكشف عن تشخيص إصابة أميرة ويلز، كيت ميدلتون، بالسرطان أيضاً.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
الملكة كاميلا تواجه أزمة صحية
كشف بيان صادر عن قصر باكنغهام عن أن الملكة كاميلا ألغت العديد من الارتباطات الملكية المقررة هذا الأسبوع بعد إصابتها بعدوى في الصدر. جاء في البيان: "الملكة مريضة حالياً بسبب عدوى في الصدر، وقد نصحها الأطباء بفترة قصيرة من الراحة".
تابع البيان: "بكل أسف، اضطرت إلى الانسحاب من ارتباطاتها لهذا الأسبوع، لكنها تأمل كثيراً في التعافي في الوقت المناسب لحضور فعاليات الذكرى هذا الأسبوع كالمعتاد، وهي تعتذر لكل من قد يتعرضون للإزعاج أو خيبة الأمل نتيجة لذلك".
بسبب الوعكة الصحية، لن تحضر الملكة حدث ميدان الذكرى السنوي في دير وستمنستر المقرر إقامته غداً الخميس 7 نوفمبر، كما أنها لن تشارك أيضاً في استضافة حفل استقبال في قصر باكنغهام، إلى جانب الملك تشارلز، للفائزين بالميداليات من فريق بريطانيا، والذي تنافس خلال دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس 2024، والمقرر إقامته في السابع من نوفمبر.
يُذكر أنه خلال أكتوبر الماضي، كانت الملكة كاميلا قد قامت بجولة ملكية في أستراليا وساموا، برفقة الملك تشارلز الثالث، وظهرت خلال هذه الجولة مرتدية قطعة مجوهرات ذات دلالة تاريخية مرتبطة بالملكة الراحلة إليزابيث الثانية، وهي بروش "الواتل الأسترالي"، والذي أعاد للأذهان العلاقة الوثيقة التي جمعت بين الملكة الراحلة وأستراليا خلال فترة حكمها.
كانت الملكة كاميلا قد حصلت على هذا البروش بعد توليها العرش بفترة وجيزة.
شاهدي أيضاً: يوم تتويجها: ماذا فعل طليق الملكة كاميلا وأبنائها؟
شاهدي أيضاً: موقف إنساني للملكة كاميلا مع طفل فقد ساقيه