قبل هالة صدقي: قائمة نجمات طُلبن في بيت الطاعة
أعلنت الفنانة هالة صدقي من أيام عن قيام زوجها سامح سامي بطلبها في بيت الطاعة، من خلال محضر رسمي لتدخل بذلك قائمة النجمات اللواتي طلبن في بيت الطاعة.
قضية هالة صدقي تثير الجدل
وكانت نشرت هالة صدقي صورة من محضر الاستلام، عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، وعلقت: "خبر سيئ لكل اللي تقدموا لي فالزوج طلبني في بيت الطاعة، مع إنه الشهر اللي فات عمل فيديو وطلقني فيه وصحيح هو في أمريكا وأنا في مصر فشكلها هتكون طاعة on line.. أستأذنكم علشان أنزل أشتري الطشت والجلابية، بس حد عارف ممكن أجيب الولاد ولا لا، مقولة غراب البين طلعت كذب.. مفيش فراق ولا حاجة، بلاغ للعرسان لما أفض الاشتباك هانعمل طلبات جديدة.. المسخرة بعينها".
قضية هالة صدقي في بيت الطاعة ليست الأولى
وقضية طلب الفنانة هالة صدقي في بيت الطاعة ليست الأولى في الوسط الفني فقد طلبن نجمات من قبلها نسردها لكم في هذا التقرير:
صباح
في عام 1957 نظرت محكمة القاهرة للأحوال الشخصية القضايا المتبادلة بين الفنانة صباح، وزوجها عازف الكمان أنور منسي، إذ أقام ضدها دعوى بإدخالها بيت الطاعة، إلى جانب الاستئناف على الحكم الصادر لصالحها بضم ابنتهما "هويدا".
وقام منسي بالتنازل لاحقا عن قضاياه ضد صباح، ووافق على طلبها الطلاق، وذلك بعد تدخل الوسطاء وموافقتها التنازل عن القضايا التي أقامتها.
ليلى فوزي
وشهدت محكمة السيدة زينب الأحوال الشخصية عام 1954، النزاع القضائي الذي اشتعل بين الفنانة ليلى فوزي، وزوجها المطرب عزيز عثمان، إذ طالبت بالطلاق لاستحالة الحياة الزوجية بينهما.
ومن جانبه طالب عزيز بدخول ليلى إلى بيت الطاعة في مقر السكن بالجيزة، وذلك قبل أن تدفع عبر محاميها بطلب رفض الدعوى، بسبب عدم أمانة الزوج عليها، وذلك قبل أن يتم الطلاق وديا، بعد تنازلها عن النفقة ومؤخر الصداق، ودفع 4 آلاف جنيها.
ميليسا
وتضم القائمة المطربة اللبنانية ميليسا التي تم طلبها في بيت الطاعة عام 2013، إذ قام زوجها السابق اللبناني بشار المصري بإقامة الدعوى بهدف منعها من الغناء، وذلك قبل تقدم محاميها مازن الحلال بدعوى تفريق في المحكمة الشرعية السنية، وإتمام الطلاق.
أم كلثوم
تعرضت كوكب الشرق لموقف غريب من أحد الأشخاص ، حيث ادعى المواطن عبد الستار الهلالى من قرية أبومناع بحرى بأن الآنسة أم كلثوم زوجته الشرعية، وقيامه بطلبها فى بيت الطاعة، مما جعل المحكمة تشهد ازدحامًا غير مسبوق قالت عنه مجلة الصباح آنذاك :"إن المحكمة الشرعية ازدحمت على غير عادتها وسافر كثير من أهالى قنا لشهود هذه القضية الطريفة، والتى كانت بطلتها الآنسة أم كلثوم وانتهت ببراءة أم كلثوم.