فيليب موريس تصدر تقاريرها العلمية الخاصة بالمنتجات الخالية من الدخان
- تاريخ النشر: الأربعاء، 28 نوفمبر 2018 | آخر تحديث: الثلاثاء، 04 ديسمبر 2018
- مقالات ذات صلة
- لمجتمع خال من الدخان شركة فيليب موريس تلتزم بالاستدامة العالمية
- شراكة جديدة بين فيليب موريس انترناشونال وفيراري لمستقبل خال من الدخان
- فيليب موريس انترناشونال نحو مستقبل خال من التدخين وطرح منتجات بديلة
أصدرت شركة فيليب موريس إنترناشيونال، مؤخراً، أحدث تقاريرها العلمية المحدثة للمنتجات الخالية من الدخان، ضمن منشورها الدوري الذي يتناول جهودها البحثية لتطوير وتقييم نطاق البدائل الخالية من الدخان.
وسلطت فيليب موريس في تقريرها الدوري على المجموعة المتنامية من الأبحاث المستقلة حول منتجها الذي يعتمد على مبدأ التسخين بدل الحرق، ويتم تسويقه تحت الإسم التجاري (أيقوص)، وهو المنتج البديل الخالي من الدخان والأكثر تطوراً ضمن محفظة منتجاتها الخالية من الدخان.
وتشتمل الأبحاث المغطاة على مقالات وأبحاث مستقلة تم مراجعتها من الأقران حول المنتجات الخالية من الدخان، وتتضمن أيضاً أربعة تقارير حكومية حديثة من المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وألمانيا، وهولندا.
وتتضمن الأقسام الأخرى تحديثاً بشأن تقييم كل منتج ضمن المنتجات الخالية من الدخان، وأخر تطورات البحث العلمي لهذه المنتجات، مع تقديم خلاصة شاملة لمنشورات فيليب موريس بشأن منتجاتها الخالية من الدخان لهذا العام.
وفي تعليقه، قال البروفيسور مانويل بيتتش، رئيس الفريق العلمي في شركة فيليب موريس إنترناشونال: "سعداء برؤية الإهتمام المتزايد بدراسة منتجاتنا الخالية من الدخان، وأن الإتجاه العام بين النتائج المستقلة يتماشى مع أبحاثنا الخاصة".
وأضاف إن الأبحاث المستقلة حول منتج التبغ المُسخن "يوضح تحسينات مهمة بالنسبة للسجائر، وهو أمر حاسم لجهودنا في تغيير حياة الملايين من المدخنين في جميع أنحاء العالم."
يذكر أن برنامج الأبحاث والتقييم المكثف لفيليب موريس مستوحى من الممارسات المتعارف عليها في صناعة المستحضرات الصيدلانية، ويتماشى مع إرشادات إدارة مؤسسة الأغذية والأدوية الأمريكية الخاصة بمنتجات التبغ المعدلة (MRTP).
يُشار إلى أن مركز الأبحاث العلمي في شركة فيليب موريس إستقطب أكثر من 400 عالم باحث ومهندس وخبراء عالميين في باقة متنوعة من تخصصات البحث والتطوير. فيما نشر حتى الآن أكثر من 250 مقالاً وبحثاً علميًا في دوريات ومجلات علمية خضعت لإستعراض النظراء حول المنتجات الخالية من الدخان.