فيديو وصلة رقص لمي كساب مع زوجها أوكا في الشارع بعد حصوله على البراءة
حصل الفنان أوكا على البراءة من التهمة المنسوبة له وهو هروبه من الخدمة العسكرية، ليعبر عن سعادته من خلال وصلة رقص مع زوجته مي كساب في الشارع، وسط محبيه الذين جاءوا إليه خصيصاً لتهنئته هو وزميله أورتيجا بالإفراج.
وتداول النشطاء فيديو لأوكا مع زوجته مي كساب وهما يرقصان في الشارع فرحاً ببراءته، ومعهما عدد كبير من الجمهور الذين اندمجوا بدورهم مع الأغنية ليرقصوا معهما أمام الكاميرا.
شاهدي أيضاً: تفاصيل انهيار مي كساب بعد القبض على زوجها وهذا هو طلبها الوحيد
وكانت مي كساب قد أعلنت لكل محبيها عن الخبر السار، وهو حصول زوجها أوكا وصديقه أورتيجا على البراءة، بعد أن تم القبض عليهما بتهمة التهرب من الخدمة العسكرية.
ونشرت مي كساب على انستقرام صورة مكتوب عليها آية قرآنية وهي: "ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار"، ثم علقت قائلة: "اللهم لك الحمد والشكر الحمد لله حتي يبلغ الحمد منتهاه يا بركه ايامك المفترجه يا رب العالمين وان ينصركم الله فلا غالب لكم الحمد لله رب العالمين الحمد لله رب العالمين #اوكا_واورتيجا_براءه".
وانهالت التعليقات المباركة لمي كساب على براءة زوجها أوكا، متمنين لهما السعادة خاصة وإنهما مرا بفترة عصيبة كلاً منهما.
وكانت النيابة قد أمرت بإخلاء سبيل محمد صلاح المشهور بـأوكا وصديقه أحمد متولي المعروف بـأورتيجا، وذلك بعد ثبوت براءتهما من تهمة التهرب من أداء الخدمة العسكرية.
ووقعت عملية القبض على أوكا وأورتيجا في مطار القاهرة، عندما كانا في طريقهما للسفر إلى دبي، ليتم حبسهما بتهمة تهربهما من الخدمة العسكرية، بتزوير ورقة قيد عائلي.
مي كساب خرجت عن صمتها وشرحت ملابسات عملية القبض على زوجها أوكا وصديقه أورتيجا، لتؤكد إنهما تم توريطهما في هذا الأمر حيث إنهما غير متعلمين بشكل كافِ وطيبة قلبهما أوقعتهما في هذه الورطة.
وأكدت مي كساب على أن زوجها هو العائل لأسرته حيث أن والده تخطى الـ 65 عاماً من عمره، بينما أورتيجا والديه منفصلين منذ 15 عاماً فهو الآخر العائل الأساسي لعائلته، لهذا فهما غير مضطرين من الأساس لتزوير أي ورق رسمي للحصول على إعفاء من الخدمة العسكرية.
وعلى إثر هذه الأزمة، كانت مي كساب تبكي محبيها من وقت لآخر، طالبه منهم الدعاء لزوجها أوكا ليخرج سالماً من أزمته، خاصة وإنه شخص طيب وحب حياتها ووالد ابنتها الوحيدة فريدة، وإنها على ثقة كبيرة بالله لأنه برئ ولم يقم بهذا الفعل المتهم به.