فيديو: أصالة تكشف حقيقة ما مرت به بعد أزمة انفصالها عن طارق العريان
كشفت الفنانة السورية أصالة نصري عن أزمة انفصالها الأخيرة ومشاعرها وما مرت به بعد انفصالها عن زوجها المخرج طارق العريان.
أصالة تكشف تفاصيل أزمتها مع طارق العريان
وتحدثت أصالة خلال استضافتها في برنامج سهرانين عن حياتها الشخصية وعاداتها اليومية، وأزمة انفصالها والمعاناة التي مرت بها مؤخرا، فضلا عن دخولها مجال التمثيل إلى جانب الغناء.
وخلال الفيديو الترويجي للبرنامج، تحدثت أصالة عن ألم الانفصال، وشعرت بغصة وقالت :"نبكي كثيراً ونشعر بالخزلان كثيراً"، وأشارت إلى أنها عرفت للمرة الأولى ما يعنيه ألم الروح. كما أدّت عدداً من الأغنيات.
وتعليقاً على ما قاله لها الفنان أمير كرارة: "الرجالة مش بتحب الست القوية"، أجابت أصالة :"الرجالة اصلاً ظالمين".
This browser does not support the video element.
أصالة تعلق على أزمة انفصالها
وكانت أصالة قد علقت على أزمة انفصالها عن طارق العريان وأوضحت " سبب نشرها للصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، بأنها تحب التعبير عن مشاعره بحقيقة معتادة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
هذا الأمر الذي دفعها لنشر الصورة رغن الانتقادات الكثيرة التي وُجهت لها، لكنها كانت تعبر من خلالها عن مشاعرها الحقيقة وقتها.
كما عبرت عن رفضها الحديث عن هذا الموضوع، إلا أنها قامت بالتوضيح أنها قامت بحذف الصورة، وأن السبب وراء حذف الصورة هو أنها لا تريد رؤية الصورة كلما أرادت الدخول إلى حسابها واستعراض محتوياته.
وكشفت عن مشروعٍ جديد وهو أنها تستعد للبدء بكتابة قصة حياتها مستعينة بكاتبة كبيرة من صديقاتها التي تملك موهبة الكتابة.
وأشارت إلى أن قصة حياتها ستحتوي على بعض بعض المواقف والتصرفات مع بعض الأشخاص تخليدًا لكل ما عاشته خلال فترة حياتها الفنية والشخصية.
ووصفت الفنانة "أصالة نصري" مذكراتها بأنها تصلح لأن تكون "فيلمًا هنديًا"، وقد استعانت بهذا الوصف لأنه الكثير من الناس لا تصدق الكثير من الأحداث داخل الأفلام، وأن ما حدث معها في حياتها من تفاصيل قد لا يصدقه الناس من شدة غرابه والذي يمكن أن يندرج تحت مسمى "فيلم هندي".
وأشارت إلى موقفها ورايها بالنسبة لوفاة المخرج القدير "حاتم علي" ومن قبله الشاعر الكبير "نزار قباني" خارج بلدها سوريا.
وأضافت أن المجتمع لم يصل بعد لمرحلة تقدير القامات بالشكل المفروض، باعتبار أن المخرج "حاتم علي" لم يأخذ حقه وأن النقابة والمؤسسات الرسمية قصرت في ذلك بشكل ملحوظ.
وعبرت عن عدم قلقها وخوفها من الموت خارج سوريا، وأنها تتمنى أن تدفن في سوريا أو مصر أو السعودية أو حتى غيرها من الدول.