عيد حب أكثر تمُيزاً مع رينو8 برو 5G
- أجمل الصور ومقاطع الفيديو لأجمل الذكريات في عيد الحب
- تجربة استثنائية من أوبو للعشاق في عيد الحب مع مزايا تصوير الفيديو والصور الرائعة التي أصبحت في متناول الجميع بفضل رينو8 برو 5G
- قدرات تصوير بورتريه غير مسبوقة بفضل شريحة معالجة الصور MariSilicon X وخاصية التصوير الليلي الفائق بدقة 4K
تقدم أوبو للمستخدمين فرصة الاحتفال بعيد الحب بطريقة مميزة وصنع ذكريات رائعة مع أجمل الصور والفيديوهات عالية الدقة من هاتف أوبو رينو8 برو 5G.
ويتمتع الجهاز الجديد بإمكانيات تصوير استثنائية تتيح التقاط صور وفيديوهات البورتريه بدقة عالية على ضوء الشموع لزيادة متعة التجارب الرومانسية في هذا اليوم، إلى جانب التقاط صور واضحة تجعل جميع التفاصيل والألوان أكثر واقعية حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة.
وبفضل هذه الإمكانيات المتقدمة، يمنح الهاتف للمستخدمين فرصة أخذ أجمل الصور والفيديوهات الليلية عالية الدقة والوضوح للراغبين في الاحتفال بهذه المناسبة على ضوء النجوم في الطبيعة. ويتمتع الهاتف المميز بخاصية التصوير الليلي الفائق بدقة 4K التي تساعد المستخدمين على تصوير فيديو البورتريه عالي الدقة ليلاً، في حين تدعم خاصية الفيديو بنمط HDR الفائق فيديو البورتريه بإضاءة خلفية مبهرة. وتعزز الخاصيتان الفريدتان مستويات جودة الصور ووضوح الألوان بشكل كبير، من خلال تجنب التعرض الضوئي المفرط في ظروف الإضاءة المبهرة مع إظهار جميع التفاصيل في مستويات الإضاءة المنخفضة في الصورة.
وتستند تجربة صور البورتريه غير المسبوقة في جهاز رينو8 برو 5G على شريحة معالج الصور NPU MariSilicon X، التي توفر أعلى مستويات المعالجة المخصصة لدعم مزايا التصوير في الهاتف بأقل استهلاك للطاقة. وتُعد شريحة معالجة الصور MariSilicon X العامل الرئيسي في تجربة التصوير الاستثنائية التي يقدمها الجهاز المميز، بفضل قدرتها على تنفيذ عمليات المعالجة في الوقت الفعلي للملفات بصيغة RAW.
ويوفر جهاز رينو8 برو 5G للمستخدمين فرصة إضافة مؤثرات عالية الجودة على الصور ومقاطع الفيديو من خلال ميزات عديدة، مثل وضع البورتريه وهايبرلابس والتصوير البطيء المدعوم بالذكاء الاصطناعي بمعدل 960 إطار بالثانية، لتعزيز قدراتهم وإمكانياتهم في التقاط أجمل الصور والفيديوهات التي تحلو مشاركتها مع أفراد العائلة والأصدقاء.
ويوفر الجهاز المميز للمستخدمين فرصة مميزةً لأخذ أجمل الصور والفيديوهات للاحتفاء بعيد الحب وصنع ذكريات استثنائية لا تنسى.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.